آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

علي ناصر: القضية الجنوبية بحاجة لحوار يوحد فصائلها

الإثنين 28 يناير-كانون الثاني 2013 الساعة 05 مساءً / مأرب برس
عدد القراءات 4855

رحب الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد بالحوار لحل القضايا المحورية في البلاد، ومنها القضية الجنوبية، لكنه يعترف بصعوبته، وعبر عن أسفه لعدم الأخذ بالنقاط العشرين التي أوصت بها لجنة الحوار قبل البدء فيه.

ودعا ناصر في حوار مع يومية "الشرق الأوسط" إلى ترك الفرصة للشباب الذي فجر الحراك والثورة في اليمن، ودعا إلى تجفيف منابع الإرهاب التي يرى أنها الفقر والأمية والبطالة.

وحول التباينات بين فصائل الحراك الجنوبي اوضح ناصر "نؤكد من جانبنا على تقرير المصير لأنه يشمل كل الخيارات المطروحة والمتباينة بما في ذلك فك الارتباط وكذلك الفيدرالية بإقليمين، لكننا في الوقت ذاته ندعو إلى حوار جنوبي جنوبي لأن من شأنه أن يعزز موقع القضية العادلة التي يتم تجاذبها وباتت تحظى باهتمام محلي وإقليمي ودولي لكنها تحتاج لتعزيز وحدة الصف الجنوبي وصولا إلى حل عادل وشامل ويرضي أبناء شعبنا".

وقال ناصران الرئيس السابق علي عبد الله صالح لم يعد يمسك بخيوط اللعبة السياسية، موضحا ان صداقة قديمة تربطه بالرئيس عبد ربه منصور هادي ، وانه يتواصل مع نائب الرئيس اليمني الأسبق علي سالم البيض، ويتمنى أن يعود قريبا لبلاده.

نص الحـوار

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة يمنيون في المهجر