آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

لماذا تصاعدت هجمات القاعدة !! هل هناك أطراف بالنظام متورطة في تسهيل عملياتها.. ماهي الحلول لمواجهة التنظيم

الخميس 08 مارس - آذار 2012 الساعة 05 مساءً / مأرب برس - خاص
عدد القراءات 8561
 
 

العمليات الأخيرة للقاعدة ليست كسابقاتها، من حيث عدد الضحايا، ونوعية الأهداف، فقد أودت عملية نفذها التنظيم في أبين بحياة أكثر من 150 جنديا، وأسر 73 آخرين، كما أن التنظيم بدأ يستهدف أهدافا نوعية، كالقصر الجمهوري في المكلا، وقاعدة الديلمي بصنعاء.

هذه التطورات تثير تساؤلات عدة، حول قدرة التنظيم على تحقيق هذه النتائج دون تورط قيادات عسكرية عليا في الدولة، في تقديم تسهيلات لتنفيذ عملياته الأخيرة، بالإضافة جدوى الحرب المعلنة على القاعدة في اليمن، إذا كان التنظيم يزداد قوة وضراوة يوما بعد آخر.

هل هناك أطراف ترى في الحرب على الإرهاب وسيلة لتحقيق مكاسب مادية وسياسية معنية، وبالتالي تعمل على إجهاض أي حسم لهذه الحرب التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية؟

هل أصبح من الضرورة أن تراجع الحكومة اليمنية سياستها المعلنة ضد القاعدة، وأن تبدأ بالبحث عن سبل جديدة لمكافحة الإرهاب، من خلال فتح قنوات للحوار مع القاعدة؟

ما مدى صحة ما يقال عن وجود قوى في المؤسسة العسكرية تريد أن توجه رسالة عبر تنظيم القاعدة، للحيلولة دون إعادة هيكلة الجيش؟

ما هي حقيقة القوة التي يمتلكها التنظيم؟

جميع هذه التساؤلات محاور للنقاش في «مأرب برس» عبر نافذة الحوار التفاعلي «ساحة حوار»..

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة ساحة حوار