آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
العمليات الأخيرة للقاعدة ليست كسابقاتها، من حيث عدد الضحايا، ونوعية الأهداف، فقد أودت عملية نفذها التنظيم في أبين بحياة أكثر من 150 جنديا، وأسر 73 آخرين، كما أن التنظيم بدأ يستهدف أهدافا نوعية، كالقصر الجمهوري في المكلا، وقاعدة الديلمي بصنعاء.
هذه التطورات تثير تساؤلات عدة، حول قدرة التنظيم على تحقيق هذه النتائج دون تورط قيادات عسكرية عليا في الدولة، في تقديم تسهيلات لتنفيذ عملياته الأخيرة، بالإضافة جدوى الحرب المعلنة على القاعدة في اليمن، إذا كان التنظيم يزداد قوة وضراوة يوما بعد آخر.
هل هناك أطراف ترى في الحرب على الإرهاب وسيلة لتحقيق مكاسب مادية وسياسية معنية، وبالتالي تعمل على إجهاض أي حسم لهذه الحرب التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية؟
هل أصبح من الضرورة أن تراجع الحكومة اليمنية سياستها المعلنة ضد القاعدة، وأن تبدأ بالبحث عن سبل جديدة لمكافحة الإرهاب، من خلال فتح قنوات للحوار مع القاعدة؟
ما مدى صحة ما يقال عن وجود قوى في المؤسسة العسكرية تريد أن توجه رسالة عبر تنظيم القاعدة، للحيلولة دون إعادة هيكلة الجيش؟
ما هي حقيقة القوة التي يمتلكها التنظيم؟
جميع هذه التساؤلات محاور للنقاش في «مأرب برس» عبر نافذة الحوار التفاعلي «ساحة حوار»..