عاجل.. اللجنة الأمنية بمحافظة المهرة تكشف تفاصيل إلقاء القبض على الشيخ الزايدي وكيف تم الكمين الغادر
مبابي يتعرض لانتقادات واسعة بعد استخدامه الذكاء الاصطناعي.. ماذا حصل؟
الصحافة الإيرانية تشن هجوما حاداً على الرئيس الإيراني لهذا السبب
ترامب يطالب رئيس البنك المركزي الأمريكي بالاستقالة فوراً
4 أسباب بارزة.. لماذا سيطر الفشل على الدول التي دخلتها إيران؟
إيران تتبنى موقفا داعما للحوثيين ضد إسرائيل..وتوجه دعوة لمجلس الأمن
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يلتقي بقيادة السلطات المحلية بمحافظة المهرة بحضور وزير الدفاع .. تفاصيل
صدور قرار جمهوري جديد
مركز البحر الأحمر يصدر دراسة بحثية عن الحرب الإسرائيلية الإيرانية الأخيرة وسيناريوهات ما بعد الحرب
السلطة المحلية بمحافظة ريمة تقيم مجلس عزاء للشيخ صالح حنتوس بمأرب
إضافة 01:40:
إطلاق النار يتجدد في ساحة جامعة صنعاء.
إضافة 01:20:
قال مراسل "مأرب برس" الميداني في العاصمة صنعاء إن الجرحى يتوزعون على مستشفيي العلوم والتكنلوجيا, والمنار, إضافة إلى مستشفى الجمهورية.
وحصل "مأرب برس" على أسماء 6 من الجرحى غير التي نشرت أسماؤهم في وقت سابق, وهم:
عبدالرحمن الشرعبي إصابة بالركبة, محمد محمد القاضي تعرض لانقطاع في التنفس, محمد الشيباني صُعق بالكهرباء, نوح إبراهيم الذيب تلقى ضربة بالركبة, إضافة إلى أحمد الجميلي وقد خرج من المستشفى, ولبيب نديم العبسي تعرض لإصابة بالرأس.
إضافة 23:55:
مصدر امني يتهم احزاب اللقاء المشترك باطلاق النار على المعتصمين.
إضافة 23:45:
تحدثت حصيلة جديدة أن عدد الجرحى ارتفع إلى 9, هم:
معمر العزعزي, أصيب بالرجل, ومحمد يحيى العبادي, أصيب بالرأس, وعبد الله داود الخضمي, أصيب بالوجه, ومراد الشرعبي, أصيب باليد, إضافة إلى عادل القديمي, أصيب بالعين, وعمار زيد أحمد العمراني الذي أصابته شظايا بالوجه, فيما لم نتمكن من الحصول على أسماء القتيلين وبقية الجرحى.
***
أفادت أنباء قبل قليل (الحادية عشرة مساء الثلاثاء) أن اشتباكات اندلعت بين المعتصمين المطالبين بإسقاط النظام, وآخرين من بلاطجة النظام أمام ساحة جامعة صنعاء أوقعت عددا من الجرحى.
وقال مراسل "مأرب برس" الموفد إلى مكان الاعتصام أن بلاطجة النظام أرادوا نصب خيام لهم بالقرب من ساحة المعتصمين, ما أدى إلى حدوث اشتباكات أدت إلى إصابة أربعة مدنيين تم نقلهم إلى المستشفى. فيما تفيد معلومات من مصادر خاصة أن المصابين سقطوا بسبب استخدام الرصاص الحي ضدهم.
ولم يعرف حتى الآن ما إذا كان الرصاص الحي قد تم استخدامه من قبل البلاطجة أم من قبل رجال الأمن. في حين قال شاهد عيان ان اطلاق النار على المعتصمين مصدره من البنايات المجاورة اثناء الهجوم.
وقالت معلومات أخرى إن اثنين من الذين أصيبوا توفوا على الفور.
وتعم فوضى مكان الاعتصام بعيد الحادثة.