آخر الاخبار

عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟ الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد

رئيس لجنة الحوار الوطني بعدن: السلطة حولت أبناء الجنوب الوحدويين إلى انفصاليين.. والعيب ليس في الوحدة

الإثنين 14 يونيو-حزيران 2010 الساعة 09 مساءً / مأرب بربس- متابعات:
عدد القراءات 10813

قال فضل علي عبدالله- رئيس فرع اللجنة التحضيرية للحوار الوطني بمحافظة عدن إن مبادرة الحكومة الوطنية التي تقدم بها رئيس الجمهورية عشية الاحتفال بالعيد العشرين للوحدة اليمنية ستكون مجرد ديكور, مشيرا إلى أن "السلطة لا تريد حل أزمة البلاد رغم حاجة الوضع القائم لذلك".

وأضاف في حوار مع أسبوعية "أخبار عدن" الصادرة من مدينة عدن, أن "المؤسسات الحكومية والوطنية مربوطة بخيوط عنكبوتية يصعب على القوى السياسية تولي زمام أمور وزارة أو مؤسسة ما لأنها مربوطة بأشخاص غير مجردة وسيكون الوزير في حكومة الوحدة الوطنية التي تحدث عنها الرئيس عبارة عن ديكور".

وقال إن المبادرة التي تقدم بها الرئيس علي عبد الله صالح "ليس لها أساس", منوها إلى أن "هناك أمور يجب إصلاحها قبل إطلاق المبادرة وهي الجلوس مع أطراف القوى السياسية وطرح النقاط فوق الحروف", ومنها بحسب فضل عبد الله, "إطلاق المعتقلين السياسيين", و"إجراء إصلاحات في مؤسسات الدولة وفقا للدستور والقانون", و"تفعيل القضاء الذي من خلاله ستحل مظالم المواطن المنتهك حقوقه من قبل المتنفذين كون القضاء سلطة مستقلة".

وأوضح أن أحزاب اللقاء المشترك ومنظمات المجتمع المدني الحقوقية وغيرها شعروا بالحاجة إلى لجنة تحضيرية للحوار الوطني للتحضير للحوار الوطني الجاد بعد أن أحسوا بأنهم لن يتوصلوا مع الحزب الحاكم إلى اتفاق للجلوس على طاولة الحوار, مشيرا إلى أن تحضيرية الحوار الوطني "تمثل60 بالمائة من المستقلين و40 بالمائة من أحزاب اللقاء المشترك على أساس التحاور مع قوى المجتمع بمختلف انتماءاتهم".

*لمتابعة نص الحوار, انقر هنـــــا.