آخر الاخبار

صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي شوارع إسطنبول تختنق وتغرق بطوفان بشري لوداع الشيخ عبد المجيد الزنداني وصلاة الجنازة عليه ماذا قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة في رحيل الشيخ عبد المجيد الزنداني ؟

شبوة: اشتباكات قبلية بأسلحة ثقيلة ولا معلومات عن سقوط ضحايا

الخميس 20 مايو 2010 الساعة 04 مساءً / مأرب برس- خاص:
عدد القراءات 11515

تشهد مديرية نصاب محافظة شبوة حرب قبلية بين قبيلتي آل العوض عبد الله وآل أمسلط في منطقة ضراء منذ غروب الأربعاء 19/5/2010, في ظل صمت السلطات المحلية عما يدور بين القبيلتين.

ويتبادل الطرفان المعارك بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة بما فيها المدفعية, ولم يذكر سقوط أي ضحايا بين الطرفين لعدم القدرة للحصول على معلومات تبين ما إذا وجد ضحايا هناك بسبب اشتداد المعارك بينهما.

وقالت مصادر مطلعة لـ"مأرب برس" إن كلا القبيلتين مواليتين للدولة, وإن شخصيتين كبيرتين فيهما تتلقى دعما بالأسلحة من الحرس الجمهوري والفرقة الأولى مدرع؛ لتثير الفتن بين القبائل مقابل حصولها على مبالغ مالية كبيرة من السلطة, حد تعبيرها.

الجدير بالذكر أن قبيلة آل العوض عبد الله هي القبيلة التي ينتمي إليها القيادي في الحراك الجنوبي الشيخ حسن بنان والقبيلة الأخرى هي قبيلة آل أمسلط وهي من أخوال الشيخ حسن بنان الذي بدوره يسعى لاحتواء الموقف بين قبيلته وأخواله لكن دون جدوى.

من جانب آخر علم "مأرب برس" أن هناك عددا من الشباب في محافظة شبوة اعتنقوا المذهب الشيعي نكاية بالجماعات السلفية المتشددة التي تشن هجوما تكفيريا على الحراك الجنوبي منذ ما يقارب الشهر, الأمر الذي أثار حفيظة بعض الشباب من الفكر السلفي المتطرف الذي تحمله بعض الجماعات السلفية والذي يوصف بالمتطرف والموجه ضد الحراك الجنوبي.

وقد أوصل هذا الصراع إلى رفع علم الحوثيين في مدرية (مرخة) من قبل بعض الشباب نكاية بالهجوم السلفي عليهم في المساجد وتكفيرهم, حد ما قالوه.