رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
اضطر المشاركون في ندوة استعرضت تطورات الوضع في جنوب القوقاز والعلاقات بين روسيا وحلف الناتو، وهي الندوة التي نظمتها جمعية الناتو البرلمانية واحتضنها منتجع سوتشي الروسي، إلى الإقرار بأن العلاقات بين روسيا والناتو تمر الآن بأسوأ مرحلة منذ تفكك الاتحاد السوفيتي. ويرى سفير المهام الخاصة في وزارة الخارجية الروسية الكسندر ألكسييف، وهو مستشار وزير الخارجية الروسي للعلاقات بين روسيا والناتو، أن السبب الرئيسي وراء تدهور العلاقات هو توسع الناتو شرقا. وما يهم روسيا أولا هو هل يأخذ الناتو في الاعتبار إبان ذلك مصالح الدول الأخرى وألا يؤدي توسع الناتو إلى رسم حدود فاصلة جديدة في أوروبا وألا يزعزع الناتو الاستقرار بجذب البلدان التي لم تتمكن من حل مشاكلها؟
ومما يثير قلق روسيا أن بعض المرشحين للحصول على عضوية الناتو يظنون أن أقوالهم وأفعالهم التي تنطوي على عداء ضد روسيا، ستساعدهم على الانضمام إلى الحلف في أسرع وقت ويأملون في أن يعمل الناتو على حل مشاكلهم. وهناك من يقترحون إدخال تعديلات على المعاهدات والاتفاقيات المصادق عليها. فعلى سبيل المثال دعا المتحدث باسم وزارة الخارجية الأوكرانية قبل أيام إلى ضرورة إعادة النظر في وضع بحر ازوف الذي تصفه الاتفاقية التي وقعتها روسيا وأوكرانيا في عام 2003 بالبحر الداخلي بالنسبة لكلا البلدين.
ولا تساعد إعادة انتشار القوات الأمريكية في أوروبا على توطيد الثقة. وحسب معلومات الكسندر ألكسييف فإن الولايات المتحدة تنوي نشر قوات قوامها 2500 شخص في بلغاريا ورومانيا.
كما تنوي الولايات المتحدة نصب 9 أو 10 منصات لإطلاق صواريخ مضادة للصواريخ في أراضي بلدان أوروبا الشرقية. ويرى خبراء عسكريون أن إنشاء النسق الثالث للنظام الدفاعي الأمريكي المضاد للصواريخ في أوروبا الشرقية سيتيح للولايات المتحدة الاعتراض على صواريخ بالستية روسية. ولا غرو، والحالة هذه، ان يعتبر سكان جنوب أوكرانيا، وغالبيتهم ناطقون باللغة الروسية، حتى أدوات المرافق الصحية التابعة للناتو سلاحا