بمشاركة اليمن ..اختتام المنتدى الدولي للعمرة والزيارة بالمدينة المنورة تعرّض سفينة لهجوم على مقربة خليج عدن سفير السعودية لدى اليمن يتحدث عن تطورات خارطة الطريق ودعم جهود السلام الديوان الملكي السعودي يعلن نقل الملك سلمان الى مستشفى الملك فيصل الإمارات تعتمد 2 مليار درهم لمعالجة الأضرار التي لحقت ببيوت المواطنين ومساكنهم جراء السيول إلقاء القبض على نائب وزير الدفاع الروسي مقتطفات من مذكرات الشيخ الزنداني : عن حديثه في ندوة الثلاثاء بمصر وتجربته مع القوميين واللقاء بالزبيري ــ قصص مؤثرة وتفاصيل تنشر لأول مرة منظمة الهجرة الدولية نكشف عن عمليات نزوح جديدة والغالبية العظمى تتجه نحو محافظة مأرب رئيس الوزراء يطالب بتقييم أداء الوزارات والجهات الحكومية المعنية في الجوانب الاقتصادية والخدمية مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل
تقيم مؤسسة برامج التنمية الثقافية الدورة التدريبية الأولى في آليات المناصرة والتشبيك وذلك خلال الفترة 2-5 يناير الحالي في محافظة الحديدة وذلك لأعضاء شبكة "أنصار" لمساندة وصول النساء للبرلمان في المحافظة، وبمشاركة ممثلين عن حوالي خمسة وعشرين جمعية ومنظمة غير حكومية بالإضافة لعدد من المحامين والوجهاء والشخصيات الاجتماعية المؤيدة للمشاركة السياسية للمرأة في الحديدة.
وخلال هذا البرنامج سيتم تدريب فرق "أنصار" في مجالات المناصرة وتقنيات التأثير والتحريك ومهارات التشبيك والتنسيق وكتابة التقارير والمتابعة والتقييم.
ويأتي مشروع أنصار ضمن برنامج الديمقراطية وحقوق الإنسان الذي تنفذه المؤسسة في ثمان محافظات هي (صنعاء- ذمار- المكلا- تعز-الحديدة-المهرة-اب وحجة) وتقوم فكرة شبكة أنصار على التعاون مع ثلاثة مجالس إحداها قانوني والأخر ديني والثالث من الداعمين والوجهاء.
وستشكل المجموعات في المحافظات المذكورة شبكة "أنصار" لدعم وصول النساء إلى البرلمان. وينفذ هذا البرنامج بالتعاون مع برنامج شراكه الذي ينفذه الاتحاد الأوروبي.
وتعمل مؤسسة برامج التنمية الثقافية منذ مطلع عام 2007م على إيجاد وتدريب جماعات الضغط اللازمة من كافة أطراف الطيف السياسي ومنظمات المجتمع المدني لضمان نجاح النساء في الانتخابات البرلمانية لعام 2011م للتمكن في البداية من تعديل الدستور بما يكفل تعديل قانون الانتخابات وقانون الأحزاب إما للحصول على حصة انتخابية محددة أو على التواجد ضمن قوائم الانتخابات النسبية، ومن بعد ذلك للعمل على الحصول على دعم كاف لترشيح النساء في المناطق المختلفة, والعمل على جعل أصوات النساء أداة لخدمة قضاياهن وهي خطوة لا تزال بحاجة إلى عمل الكثير، والخطوة الثالثة هي وصولهن إلى مواقع صناعة القانون كمرشحات يصلن فعلا إلى البرلمان.