آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

قطاع الأيتام بالإصلاح الخيرية يقيم رحلة ترفيهية لموظفيه

الإثنين 14 ديسمبر-كانون الأول 2009 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- فؤاد الوقع:
عدد القراءات 4115

تحت شعار (نستمتع لنبدع) وإيماناً بأن الموظف هو محور التنمية والتحسين والتطوير أقام قطاع كفالة الأيتام بجمعية الإصلاح الاجتماعية الخيرية نهاية الأسبوع الماضي رحلة ترفيهية للموظفين إلى عروس البحر الأحمر (مدينة الحديدة)بهدف تعزيز روابط الأخوة والزمالة لدى العاملين في القطاع وتجديد الحيوية والنشاط وقد تم في الرحلة استكمال الخطة الإستراتيجية للقطاع وتوليد الكثير من الأفكار الإبداعية التي من شأنها اختزال الجهد والوقت وإنجاز العمل بطريقة أفضل.

وقال نصر قايد- مدير إدارة المتابعة والفروع في تصريح لموقع "مأرب برس" إن هذا النشاط كان جميلاً وترك أثراً ممتازاً في نفوس الموظفين وكان له وقع خاص في نفوسهم موضحاً أنه قد حقق نتائج مميزة فاقت المتوقع كما أنه لاقى قبول وإعجاب الموظفين الذين استمتعوا بهذا الجو الترفيهي, على حد تعبيره.

وأكد عبده محمد واصل- رئيس القطاع أن الثروة الحقيقية في أي مكان هي الكادر, فالموظفون هم رأس المال الحقيقي لأي مؤسسة وهذا هو ما يسعى قطاع الأيتام بالجمعية للاستفادة منه من خلال توفير البيئة المناسبة له، وتوفير كل سبل الراحة والترفيه التي لا يستهان بأثرها في خلق الانتماء الوظيفي وتجديد النشاط وتوليد الإبداع والنهوض بالعمل وتجديده.

وقال إن من لا يجيد فن الراحة لا يجيد فن العمل كما أن الخروج من جو العمل يحول دون أن يتسلل الملل والركود إلى نفوس الموظفين.

*الصورة أرشيفية من الحديدة.