- الإيرانيون ليس لديهم الجرأة ويفتقدون للمبادرة في إظهار كل ما لديهم ويلعبون بتكتيك هدفه الخروج بأقل الإضرار مما يكلفهم الخروج بخسائر كان يمكن تلافيها لو تحرروا من الخوف والتكتيك المقيد لمهارتهم وقدراتهم واتضح هذا الأسلوب من خلال كأس أمم أسيا الأخيرة وخاصة أمام الصينيين في نصف النهائي ومارسوا واسترجعوا هذا الأسلوب العقيم في مباراة المكسيك الافتتاحية لهم في مونديال المانيا 2006م مما كلفهم خسارة كبيرة.

-الأنجوليين ولاعبوا تيرنيداد وتوباجو ظهروا بشكل أفضل من المؤمل فيهم وأحرجوا البرتغال والسويد .

-الأرجنتينيون انتزعوا نصرا صعبا من بين أنياب الأفيال العاجية وكذا الهولنديين الذين انتزعوا فوزا صعبا من الصرب.

-الاكوادر أكدت علو كعبها وقهرت صلابة البولنديين .

-الغانيون لديهم لاعبون بمهارات عالية لكنهم يفتقدون التناغم فيما بينهم وكذلك تباعد خطوط الفريق ويعيبهم أيضاء إنهاء الهجمة وترجمة الفرص.

-اليابانيون أضاعوا فرصة بلوغ الدور الثاني من بين أيديهم وانهاروا في بضع دقائق أمام الاستراليون الذين أحبطوا أمل الساموراي في مواصلة التقدم .

-التشيك والأسبان أكثر الفرق اقتناعاً لحد الآن بفضل عناصر جيدة ومدرب محتك وتكتيك ممتاز وخطوط متكاملة ومتناغمة .

-صحت على ارض الواقع ضعف مردود ومنافسات المجموعة السابعة ولم تقدم فرقها المستويات المنشودة..

-السعوديون أعادوا ذكريات مونديال 94م وظهروا بمستوى خالف التوقعات والآراء المتشائمة التي شككت في قدراته وأفرط في نصر مستحق على شقيقه التونسي..

-في حين أن التونسيون يعانون علة المنتخب الإيراني ويفتقدون للانسجام والتناغم وتخبط مدربهم في قراءة المباريات واعتقد أن المدرب الفرنسي اقل بكثير من طموح الكرة التونسية..

-الانجليز وايطاليا والبرتغال لم يقنع مرودهم بعد الجولة الأولى رغم انتزاعهم لانتصارات صعبة

-الإكوادور –الأرجنتين –انجلترا-المكسيك – التشيك –وايطاليا –اسبانيا أقرب الفرق الدور الثاني .

- بعض المنتخبات الكبيرة كما هو معروف لا تعطي كل ما لديها في الدور الأول وتحاول التأهل بأقل مجهود ًموفرة مجهودها الأكبر لمباريات الأدوار اللاحقة وهو ما يبرر ظهور بعض الفرق بمستويات غير مقنعة إلى الآن........

بعد الجولة الأولى خرج الآسيويون بأربع نقاط والأفارقة بنقطة يتيمة واللاتينيون بتسع نقاط والاوبيين بأربع وعشرون نقطة ....