لفتة كريمة من رئيس مجلس القيادة الرئاسي لأسرة الشهيد «الخولاني» مكحل إب
عاجل..إدعاء حوثي مفضوح يؤكد تورط الجماعة في تصفية الناشط الخولاني مكحل «إب» - وجِد مقتولاً في بدروم عمارة
الحوثي يعلن الحرب على أقارب النشطاء .. هذا ما تعرض له شقيقي الناشط «مصطفى المومري» يوم امس وسط صنعاء
بتكلفة بلغت 150مليون ، مكتب التربية في مأرب يتسلم مدرسة نشوان الحميري من مؤسسة توكل كرمان
السودان تجدد دعمها لـ اليمن لتعزيز الاستقرار وعودة الشرعية
السعودية تجري مباحثات لإعادة العلاقات مع دولة عربية بعد سنوات من القطيعة
اللواء « سلطان العرادة» يعلق على تصعيد الحوثي في حريب مأرب وتعز ويبلغ واشنطن موقف «الرئاسي»
بيان للمقاومة الشعبية بمأرب والجوف: نستنكر استبعاد السياسي محمد قحطان من صفقة التبادل ونطالب بتغيير وفد الحكومة
الأزمات الدولية :الاتفاق السعودي الإيراني لاينهي الحرب اليمنية
اتفاق جديد بين السعودية وإيران
نفى مكتب الشيخ/ عبدالمجيد الزنداني صحة التصريحات التي تناقلتها العديد من وسائل الإعلام الأجنبية والمحلية عن الصحفية الأميركية "بي فانج" مؤكداً عدم إجراء أي مقابلة مع الصحفية الأميركية المذكورة. وأوضح مكتب الشيخ الزنداني أن الصحفية المذكورة حضرت برفقة وفد أكاديمي من إحدى الجامعات الألمانية التقى بالشيخ في وقت سابق لمناقشة علاقة الدين بالعلم من المنظور الإسلامي وألقى فضيلة الشيخ الزنداني في اللقاء محاضرة عن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.
وأشار المكتب في بيان له ـ حصلت الصحيفة على نسخة منه ـ إلى أن الصحفية الأميركية "بي فانج" طرحت على الشيخ الزنداني سؤالاً عن رأيه في الهجمات التي تحصل على الأهداف الغربية والتي كانت باسم الإسلام وعندها أجابها الشيخ الزنداني بأنه لا يجوز قتل الأبرياء وأن ذلك محرم في الإسلام.
وفرق الزنداني في حديثه بين مفهوم الجهاد في الإسلام ومفهوم الإرهاب الذي يربطه الغربيين بالإسلام.
وقال الشيخ الزنداني أن من حق كل دول في العالم امتلاك جيش وأمن للدفاع عنها بما في ذلك الدول الإسلامية وهو ما يسمى بالجهاد الذي شرع للدفاع عن الدين والنفس ونصرة المظلومين المستضعفين مدللاً على ذلك بما يحدث في غزة.
واستغرب البيان باستنكار تحريف الصحفية الأميركية لكلام الشيخ بقولها أن الزنداني تحدث على أن انتشار الجيوش وأجهزة الأمن هو من اختصاص المجموعات المقاتلة وهذا ما اعتبره بيان مكتب الشيخ بالمغالطات التي لا تمت للحقيقة بصلة وأن ما تحدث عنه الشيخ الزنداني هو أن إنشاء الجيوش وأجهزة الأمن هو أمر تختص به الدولة وليس كما زعمت الكاتبة الأميركية أن فضيلة الشيخ يشير به إلى المجموعات المقاتلة مؤكدين أن ما قاله الشيخ الزنداين موثق بالصوت والصورة لديهم.
وتساءل الزنداني خلال حديثه ـ بحسب ما نقله بيان مكتبه ـ أليس من حق الفلسطينيين الدفاع عن أنفسهم؟ ومن حق شعوب العالم أن تنصر المظلومين هناك، ولماذا لم تقم محكمة الجنايات الدولية بمحاكمة زعماء إسرائيل التي قتلت الأطفال والنساء ودمرت المنازل؟
وأهاب مكتب الزنداني بجميع وسائل الإعلام أن تتحرى الموضوعية والمهنية فيما تنشره من مواضيع وأخبار ولا سيما تلك التي من شأنها إلحاق الضرر بالوطن والشخصيات العامة