آخر الاخبار

«سقوط الارياني» و «الاطاحة بالصماد» و «درس السادات».. «مأرب برس» يرصد تغريدات وتفاعلات نشطاء اليمن على منصات التواصل

الثلاثاء 06 مارس - آذار 2018 الساعة 05 مساءً / مأرب برس ـ وحدة الرصد
عدد القراءات 5709

يواصل «مأرب برس»، تسليط الضوء على تغريدات الناشطين اليمنيين في مواقع التواصل الاجتماعي، وينقل لقرائه ومتابعيه اهم التغريدات والتفاعلات.

وتعمل وحدة الرصد بالموقع على رصد ابرز التغريدات والتفاعلات للناشطين اليمنيين، بشكل يومي.

وتناول النشطاء اليوم الثلاثاء 6 مارس/آذار، عدد من المواضيع المتعلقة بالشأن اليمني، حيث كتب الشيخ حمود المخلافي قائد مقاومة تعز تغريدة قال فيها:

”‏قيل للسادات إن التجار احتكروا السكر
فاتصل بصحيفة الأهرام اكتبوا: 10 بواخر محملة بالسكر في البحر في طريقها إلى مصر ؛ فباع المحتكرون ما بحوزتهم بسعر أقل من المعتاد

لماذا لأن السادات لم يكن هو التاجر ....
اما عندنا الان. مستحيل الحاكم يتصل لماذا لان الحاكم هو التاجر “.

اما محافظ المحويت الدكتور صالح سميح فقد كتب:

”‏الحوثي وجريمة الغاز المنزلي
—————————-////
‏* كلما حاولنا - كمسؤولين عن المحافظات الواقعة تحت التمرد- أن نجعل معيشة الناس بردا وسلاما إختلق الحوثي كل وسيلة لبقآء عيشتهم جحيما وعذابا :
‏فبعد بقائي لشهر ونصف في ⁧‫#مأرب‬⁩ - ومعي بقية المحافظين أو من ناب عنهم - واتفاقنا مع النفط -عبر شركة الغاز - على آلية ناجعة لموضوع الغاز : نجد الحوثي يمعن في مفاقمة الأزمة ، ويتلذذ بغذابات خلق الله في المناطق الجاري تحريرها من عبوديته :
* فبعد أن أدركنا حقيقة المشكلة ، وآلينا على أنفسنا أن لا نغادر مأرب إلا وقد اتفقنا على وضع الآلية الضامنة التي تمكن المواطن في تلك المناطق من التمتع بذات النعمة التي يتمتع بها أمثالهم في المناطق المحررة ، والحصول على اسطوانة الغاز بسعر يتراوح بين 1500-2000ريال : شكلنا غرفة عمليات مشتركة بين السلطات المحلية ، وشركة الغاز ، ومأئن نفذت العملية ، وبدأت الغرفة تُمارس أعمالها حتى وجدنا الحوثي ومجرميه يصرون على أن تبقى جريمتهم ذات طبعة مستمرة ومركبة ، فأحكموا هندسة السوق السوداء ، وزادوا في الرسوم والضرائب غير القانونية ، فأوصلوا سعر الاسطوانة إلى أكثر من 7000 ريال
أللهم إنك تعلم أن ظلم عبدالملك الحوثي وكبار مجرميه قد جاوز كل حد ، فعجل بنهايته وقرب زواله، وكن مؤازرا ونصيرا لجند الحق“.


الصحفي المؤتمري سام الغباري كتب:

”‏تنظيم الهاشمية عبقري ، احتلوا اليمن ودخلوا صنعاء فاقنعوا العالم أنه عفاش ، ثم قتلوه فاقنعوا الجميع انهم قبائل الطوق ، طردونا من منازلنا وهجرونا ، فأرسلوا مندوبيهم للتخفيف من وطأة القهر ومعرفة كل خطط الحكومة ، شيطنوا كل شرعية ودمروا كل رمز فيها ، واقنعوا بعضنا أن يهاجم من هاجموهم“.


اما الاعلامي والناشط احمد الزرقة فقد كتب ساخرا:

”‏حمود، مواطن يمني، اصطاد سمكة، قالت له السمكة: حمود، اعقل!
قال لها: مالك؟!
قالت: معك غاز؟ قال: لا، معك قيمة الزيت؟ قال: لا، طيب معك قيمة حطب؟ قال: لا!
قالت له: طيب مو معك تطابز؟! أو تشتيني أطلع لك مشوي :(
#سخرية_مرة
#الحوثي_عدو_اليمنيين“.


اما محامي الرئيس السابق محمد المسوري فقد كتب:

”‏غرست العصابة الحوثية الإيرانية داخل المجتمع اليمني كره وحقد مخيف ومرعب لكل ماهو هاشمي.
والله إن الناس يتعطشون للحظة النصر للخلاص من هذه العصابة.
وسيكون هناك طوفان إنتقامي لايميز بين الصالح والطالح.
فهللا تحرك الهاشميون لإنقاذ أنفسهم وأن يتبرأو علنا من هذه العصابة؟
فصمتهم لايكفي“.

الناشطة رانيا المؤيد غردت قائلة:

”‏ذلحينه الدبة الغاز تخرج من مأرب ب١٢٠٠ ريال تطلع في البيجو جنب السواق لحالها بألف ريال وتتغدى بألف ربع دجاجة ونفر رز ...توصل صنعاء ب٧٠٠٠ ليش
يمكن تخزن أرحبي بنت الكلب سرررررق المسيره 😛وريحهم“.


الناشط عبد الباسط الشاجع كتب:

”‏تجار السوق السوداء التابعين لمليشيا #الحوثي هم من يحتكرون مادة الغاز المنزلي والمشتقات النفطية، لتحقيق أرباح مادية مهولة على حساب لقمة عيش المواطن.
إيرادات #الحوثيين من السوق السوداء بلغت حوالي 318 مليار ريال #يمني، خلال العام الماضي فقط!
#عيال_السوق_السوداء
#صنعاء
#اليمن“.

الناشط شرف عبد الله مراد غرد قائلا:

” ‏أحد أهداف أزمة الغاز والمشتقات
الإطاحة بصالح الصماد وحكومته وطي صفحة المجلس السياسي وعودة اللجنة الثورية كماكانت في السابق وبعد ذلك ستبدأ المرحله الثانية من صراع الأجنحة وسيلحق عبدالكريم الحوثي ومحمد علي الحوثي بصالح الصماد وسيسيطر الجناح الذي ينتمي إليه ابو علي الحاكم“.


الصحفي والناشط عمار القدسي كتب:

”الدبة الغاز في صنعاء بـ 10 الف ريال
والدبة البترول في عدن بـ 10 الف ريال
--
سهل .. اهم شي الوحدة
😂😂😂“

الكاتب والناشط علي العقيلي كتب:

”ماذا لو كان الغاز من #صعدة أو من #عدن ؟!
ماذا لو كان من إنتاج الانقلابيين أو مجلس عيدروس ؟!

سلام الله على #مأرب وعلى الشرعية“.


الناشط خليل العمري ساخرا من تصريح لوزير الاعلام كتب:

”وزير الإعلام : لا نريد دخول العاصمة صنعاء .

_ شكله يشتي صنعاء تخرج هي لعنده..مسؤولين اغبياء ..حرام ما نعملك محرر بصحيفة رسمية لو في دولة محترمة..تعبنا منكم ومن بضاعة عفاش“.


وحول ذات الموضوع كتب الناشط اسامة المحويتي :

”وزير الإعلام معمر الإرياني يقول بأنه لم يقرر أحد دخول صنعاء وأن مايجري هو محاولة إخضاع الحوثيين للحوار فقط!

من يفشل في تقديم خطاب إعلامي حربي هو أعجز عن استعادة وطن

عظم الله أجركم في شرعيتكم يا يمنيين“.


الكاتب والباحث عصام القيسي كتب:

”سيكتشف العرب بعد فوات الأوان أنهم أهملوا التواصل مع الشعوب الغربية لمصلحة قضاياهم. وأنهم فوتوا على أنفسهم فرصة كبيرة حين لم يستفيدوا من مناخ الحقوق والحريات السائد في الغرب - قبل صعود الشعبوية - لإقناع الشعوب الغربية بأنهم أقرب إليهم ثقافة من شعوب آسيا. سيكتشف المسلمون بعد فوات الأوان أن خطاب الكراهية والمفاصلة الشعورية تجاه الشعوب الغربية كان خطأ فادحا لا مبرر له في الدين أو العقل. وأن حجم المشتركات الثقافية والتاريخية بين شعوب الشرق الأوسط وشعوب أوروبا أكبر بكثير من حجمها مع شعوب الشرق الأقصى وروسيا.
خلاصة الأمر: ليس في مصلحة العرب ولا العالم سقوط المجتمعات الغربية كما يتمنى المغفلون من أبنائنا، فوجود أوروبا وأمريكا مع كل مساوئهما هو ألطف بالبشرية من زوالهما، لأن البديل سيكون روسيا والصين،، وهذه دول ليس لها حدود أخلاقية تمنعها من ممارسة أي مستوى من الجرائم في الشعوب الضعيفة، سوى الحدود التي يضعها تعادل القوة مع الغرب“.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن