آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي: تدافع على الإسلام وتحرج أطرافا دولية

السبت 10 فبراير-شباط 2018 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 3528

 

 

قالت رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي غابرييلا بارون، السبت 10 فبراير/شباط 2018، في كلمة ألقتها بالقاهرة، وبثَّها التلفزيون الرسمي، إن ربط الإرهاب بالإسلام أمر “غير مقبول”.

وجاء في كلمة بارون التي ألقتها أمام المؤتمر الثالث للبرلمان العربي المنعقد في جامعة الدول العربية، أن “ربط الإرهاب بالإسلام هو أمر خاطئ وغير مقبول، والقرآن واضح في أن الإسلام هو دين السلام”.

وتابعت بارون، التي كانت تتحدث بالإنكليزية، أن “الإرهاب لا دين له، ولا لغة له إلا الكراهية، وليست له جنسية، ولا حدود، ويهدد حريتنا كل يوم”.

وأضافت المكسيكية بارون أن “رسالة الإسلام الإنسانية يجب أن تكون نفس الرسالة الإنسانية التي تهدي قراراتنا السياسية وترشدها”، مشيرة إلى الوضع الحالي للقدس، معتبرة أن ما اتُّخذ من قرارت أخيرة بشأنها هو “ضد السلام والقانون الدولي ويهدد الاستقرار (…)، والأهم أنه يهدد حل القضية الفلسطينية”.

وكان دونالد ترامب الرئيس الأميركي اعترف، في السادس من ديسمبر/كانون الأول، بالقدس عاصمة للدولة العبرية، ما أثار غضب الفلسطينيين والمجتمع الدولي.

وقالت بارون “أنا مكسيكية وأفتخر بهذا”، وأشارت إلى أوجه الشبه بين المجتمعات العربية والأميركية اللاتينية.

وتابعت: “نحن لدينا نفس الإحباطات، فنحن نرفض أن يقول أحد إننا شعوب مجرمة أو إرهابية (…)، وليس لشخص أن يحكم على شخص آخر بناء على لونه أو عرقه”.