موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
اتهمت الحكومة اليمنية أمس الحوثيين بعرقلة مبادرة لتبادل الأسرى. وقال رئيس الحكومة أحمد عبيد بن دغر، خلال استقباله في عدن رئيس بعثة الصليب الأحمر في اليمن ألكسندر فيت، إن جماعة الحوثيين رفضت عرضا لتبادل الأسرى بنسبة 100 في المائة، مؤكداً أن الحكومة اليمنية «تولي ملف المُعتقَلين أولوية كبيرة».
وأوضح بن دغر أن حكومته «أطلقت سراح ما يزيد عن ثلاثمائة سجين، منذ أن فعّلت الدولة عمل المحاكم والنيابات العامة والقضاء، للقيام بدورها القضائي في المحافظات المحررة التي دمرتها ميليشيات الحوثي بحربها على الدولة». وقال إن حكومته «عرضت للوكالة الدولية للصليب الأحمر ومنظمات دولية أخرى عملية تبادل الأسرى بنسبة 100 في المائة ودون تحفظ، إلا أن ميليشيات الحوثي لم تكترث للقيمة النفسية والفعلية لنتيجة ذلك على المجتمع، وأسر المعتقَلين»، متهما الجماعة الموالية لإيران بـ«ارتكاب جرائم تتعارض مع قانون الإنسان الدولي».
وفي صنعاء، أعلنت الميليشيات الانقلابية أنها أطلقت سراح 118 معتقلاً من أنصار الرئيس الراحل علي عبد الله صالح وأعضاء حزبه (المؤتمر الشعبي العام) يومي الأحد والاثنين، 106 منهم في صنعاء، والبقية في محافظة حجة (شمال غرب).
وبحسب مصادر في حزب «المؤتمر العام»، كانت الجماعة قد اعتقلت نحو 3 آلاف شخص من الموالين للرئيس السابق بين مدنيين وعسكريين، عقب أن قامت بتصفيته في الرابع من ديسمبر (كانون الأول) الماضي، مع مجموعة من معاونيه وحراسه.
وأصدرت الجماعة في وقت لاحق «عفواً عاماً» تحت ضغوط المنظمات الدولية استثنت فيه العسكريين، كما أنها لا تزال تعتقل أربعة أشخاص على الأقل من أقارب صالح، من بينهم نجلاه صلاح ومدين، وسط أنباء أنها ستظل تحتجزهم لديها باعتبارهم «ورقة سياسية» في مواجهة تحركات أقارب صالح الموجودين خارج البلاد.