موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
أعلنت مصادر حكومية في جنوب اليمن أن نحو 1500 أسرة وصلت من صنعاء إلى محافظة حضرموت الجنوبية، هرباً من بطش الميليشيات الإيرانية، ونزح عدد مماثل إلى أبين، وعدن، وريف تعز، والضالع.
وبحسب صحيفة البيان الاماتية فقد قالت المصادر إن «البطش والقتل والتنكيل الذي يمارسه الحوثيون في صنعاء، دفع السكان إلى الهرب إلى مدن الجنوب».
كما وصل، أول من أمس، وزير من حزب المؤتمر في حكومة ميليشيات إيران إلى محافظة مأرب، فراراً من الانتهاكات الوحشية التي تمارسها الميليشيات بحق قيادات وكوادر المؤتمر.
وقالت مصادر محلية في المحافظة إن وزير النفط في حكومة الحوثيين ذياب بن معيلي وصل، صباح أمس، محافظة مأرب، بعد أسبوع واحد من إعدام الميليشيات الحوثية الرئيس اليمني السابق والأمين العام لحزب المؤتمر عارف الزوكا.
وبرغم الخلافات السياسية بين جنوبي اليمن وشماليه، بعد الحرب التي أعقبت الوحدة اليمنية في منتصف تسعينيات القرن الماضي، فإن سكان الجنوب سارعوا إلى احتضان مواطنيهم الهاربين من نيران الحوثي إلى الجنوب المحرر.
وقال سكان إنهم أفرغوا منازلهم للنازحين من صنعاء، وأكد أحد الفارين من العاصمة اليمنية أن «الحوثيين لم يتركوا للناس شيئاً، صادروا كل شيء، ويلفقون تهمة الخيانة لكل من يصادفهم».
وأضاف: «أوصلت أسرتي إلى حضرموت، وسأعود إلى صنعاء لحراسة المنزل، خوفاً من نهب الحوثيين، أملك منزلاً كبيراً في صنعاء، وأخاف أن يصادره الحوثيون الذين استولوا على منازل قيادات حزبية، وحولوها إلى منازل لعناصرهم».