آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

تحسن معدلات الاقتصاد الصيني وتراجع الأمريكي

الجمعة 13 أكتوبر-تشرين الأول 2017 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - وكالات
عدد القراءات 9811


أكد موريس أوبستفيلد كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي أن أداء الاقتصاد الصيني شهد تحسنا أفضل مما كان متوقعا، على خلفية التسهيل الائتماني والاستثمارات العامة الوفيرة والسياسات التوسعية.
وقال أوبستفيلد، في المؤتمر الصحفي بالعاصمة الأمريكية واشنطن ، إن الصندوق خفض من توقعاته بشأن نمو اقتصاد الولايات المتحدة بشكل طفيف، لتعكس بذلك ضعف نتائج الربع الأول من العام الجاري.
لافتا في الوقت ذاته إلى انخفاض أهمية سياسة التحفيز المالي في الوقت الحالي مقارنة بما كان متوقعا في أبريل الماضي.
وأشار إلى أن منطقة اليورو سجلت أهم التطورات في توقعات الصندوق بشأن آفاق النمو العالمي، حيث شهدت تسارعا قويا مع تحسن الثقة وعودة العرض الائتماني إلى وضعه الطبيعي.
وبالرغم من قوة أكبر شريك تجاري لها، وصف التقرير الاقتصاد البريطاني بأنه "استثناء" لتحسن توقعاته في عام 2017، في ظل معاناة آفاق الاقتصاد البريطاني من عدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مما يحد من الإنفاق ويضعف وتيرة الدخل.
ونوه أوبستفيلد إلى أنه بالرغم من التعافي الواسع في الاقتصاد العالمي، إلا أن الصندوق يرى أن ثمار النمو لا يشعر بها الكثيرون، خاصة في بعض الاقتصادات الناشئة الأصغر حجما، ولا سيما بالنسبة لمصدري النفط والدول التي تعاني من الجفاف أو عدم الاستقرار السياسي.
وأضاف "استمرت أوجه عدم التوازن في التجارة العالمية في التقليل من حدة الفائض التجاري الصيني .
وارتفعت نسبة الواردات في أكبر اقتصاد في العالم، في الوقت الذي تتراجع فيه بعض الفوائض الأوروبية مع زيادة الإنفاق المحلي".