أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟
قالت مصادر بقطاع الطيران إن التحالف العربي الذي تقوده السعودية منع طائرة تابعة للأمم المتحدة تنقل موظفي إغاثة من السفر إلى صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون يوم الثلاثاء بسبب وجود ثلاثة صحفيين دوليين على متنها.
ويسيطر التحالف على المجال الجوي اليمني ويستطيع منع دخول أي طائرة لا تحمل إذنا مسبقا.
وقالت مصادر بقطاع الطيران إن الرحلة منعت من الإقلاع من جيبوتي إلى صنعاء بسبب وجود ثلاثة صحفيين من هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" على متنها.
وأكد متحدث باسم الأمم المتحدة صحة التقرير.
وقال أحمد بن الأسود المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن "زعم التحالف أنه لا يمكن ضمان سلامة الصحفيين في مناطق يسيطر عليها المتمردون ونصح الصحفيين الثلاثة بالسفر على متن رحلات تجارية".
وقال مصدر في التحالف إن الحكومة اليمنية هي الطرف الوحيد المخول بإصدار تأشيرات دخول الأجانب وإن الدخول ينبغي أن يتم من خلال رحلات تجارية عبر مطار عدن الذي تسيطر عليه الحكومة اليمنية.
وقال المصدر "إن الأمم المتحدة ليست معنية بنقل صحفيين باستثناء أولئك الذين يأتون لتغطية أنشطتها فقط" مضيفا أنه ينبغي للمنظمة الدولية ضمان سلامة الصحفيين والتأكد من أنهم لا يقومون بأي أنشطة أخرى.
وأودت الحرب بحياة أكثر من عشرة آلاف شخص وتسببت في نزوح أكثر من ثلاثة ملايين.
وقال بن الأسود "نقص التغطية (الصحفية) يعيق أيضا الجهود الإنسانية لجذب انتباه المجتمع الدولي والمانحين للكارثة الإنسانية التي تواجه البلاد".