إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن أكثر من 50دولة تضررت.. واشنطن تكشف كم أنفقت مالا لإحباط هجمات الحوثيين؟ وما القرار القادم لمواجهتهم؟ أكثر 3 محافظات باليمن متوقع أن تشهد خلال الساعات القادمة أمطار رعدية وتدفق للسيول تقرير بنشاط مطار دولي في اليمن خلال الربع الأول من عام 2024 سيول وفيضانات مدمرة وانهيارات أرضية تضرب حضرموت ارتفاع أسعار النفط بعد إعادة فرض عقوبات أميركية على فنزويلا
أعلن المتحدث باسم القضاء الإيراني غلام حسين محسني إيجائي، الأحد 16 يوليو/تموز 2017، أن شقيق الرئيس الإيراني حسن روحاني ومستشاره الخاص أوقف بتهمة ارتكاب جنح "مالية".
وقال محسني إيجائي في مؤتمر صحفي، إن حسين فريدون "استجوب مراراً إضافة إلى أشخاص مرتبطين به. تم تحديد كفالة، ولكن بما أنه لم يدفعها تم نقله إلى السجن".
وأوضح أن التُّهم الموجهة إلى شقيق الرئيس تتصل بجنح "مالية". وأضاف: "إذا سدَّد الكفالة فسيتم الإفراج عنه، لكن القضية ستواصل مسارها"، مؤكداً أنه "تم توقيف آخرين".
وورد اسم شقيق الرئيس منذ أكثر من عام في قضايا فساد عدة، وخصوصاً في جنح مصرفية.
وقبل عام، أكد رئيس التفتيش العام ناصر سراج، أن فريدون "مارس ضغوطاً" لتعيين علي صدقي، أحد المقربين منه على رأس مصرف "رفاه"، علماً أن الأخير متهم بـ"تجاوزات مالية" عدة. واستُبعد صدقي لاحقاً من إدارة المصرف.
وذُكر اسم فريدون في ملف آخر يتصل ببنك "ملت" الإيراني، ومديره الذي أوقفته استخبارات الحرس الثوري لضلوعه في "قضية فساد مصرفي كبرى"، وفق ما ذكرت وكالة تسنيم للأنباء المرتبطة بالمحافظين.
وكان المحافظون طالبوا مراراً بتوقيف حسين فريدون بتهم فساد.
وشهدت الأشهر الأخيرة تبادل انتقادات حادة بين الرئيس روحاني ومسؤولي السلطة القضائية، التي يهيمن عليها المحافظون.