الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
نشر وزير الثقافة اليمني السابق خالد الرويشان وثيقة رسمية ، قال أنها "أخطر وثيقة في تاريخ اليمن المعاصر"، وهي عبارة عن رسالة من حاكم اليمن قبل 60 عامًا، الإمام أحمد حميد الدين الى حكام السعودية يطالبهم فيها بعاصفة الحزم تنقذ حكمه من الثوار.
وفي الوثيقة التي نشرها الرويشان وتابعها "مأرب برس"، حدد الامام أحمد للملك سعود أماكن ما أسماهم "الإنقلابيين" في تعز لضربهم بالطيران، حيث كان ذلك أثناء محاولة الإطاحة بالإمام من قبل الثائر أحمد يحيى الثلايا قائد الجيش في تعز في 31 مارس سنة 1955م.
وقال الامام في رسالته:
"حضرة صاحب الجلالة الأخ الملك سعود المعظم، قد سبق إليكم ما حدث لدن أخيكم وتجدد أن أحد ضباط الجيش قبض عُرضي المدفعية ويقول أنهم سيرمون البيوت التي فيها العائلات والأولاد بالمدافع، فإذا كان من الممكن ورأيتم يا جلالة الأخ قيام طائرتين أو ثلاث من طيران جلالتكم الحربية وفيها بعض القنابل تلقيها على عُرضي المدفعية بتعز، وهو المقابل لعُرضي النظام من جهة الشرق وسيخابر اللاسلكي إلى الطائرة ويوضح له، فإذا تيسر هذا لجلالة الأخ ورأيتموه حسنا فذاك والبلاد واحدة والله يحفظكم ويبقيكم ذخرا والسلام ..
صباح الخميس 8 شعبان"
الرويشان أشار الى ان صورة البرقية أوردها اللواء المرحوم محمد علي الأكوع في كتابه "شخصية الإمام أحمد حميد الدين " صفحة 421 .
وقال في منشور بصفحته على الفيس بوك: "هذا هو الإمام أحمد، الباهوت الناسوت، لا يتورّع عن شيء أبدًا ، وهذه هي الإمامة، مستعدة للتحالف حتى مع الشيطان مادام في ذلك مصلحتها، ف الإمامة لا تأبه لتدمير اليمن من زمااااان" بحسب قوله.