آخر الاخبار

الدول التابعة لإيران تتصدر قائمة أكثر شعوب العالم بؤسا.. لبنان اولا وسوريا ثانيا واليمن رابعا .. تفاصيل إسرائيل تفرج عن مراسل قناة الجزيرة بعد 12 ساعة من الاعتقال قيادات وطنية وسياسية وإجتماعية في ضيافة عضو مجلس القيادة الرئاسي د عبدالله العليمي أجواء مشحونة بالتوتر تسود حي شميلة بصنعاء عقب مواجهات مسلحة بين مواطنين وميلشيا حوثية منعت صلاة التراويح وإعتقال مقربين من الشيخ صالح طعيمان تفاصيل لقاء السفير السعودي آل جابر بالرياض مع المبعوث الأممي إلى اليمن حريق مفاجئ يتسبب في مضاعفة معاناة النازحين في مخيم النصر بمأرب جراء التهام النيران كافة الممتلكات الخاصة ولاضحايا عاجل : 10 غارات أمريكية بريطانية تستهدف مواقع  المليشيات الحوثية في اليمن .. تفاصيل اليمن تسلم مسئولة أممية خطة للتعامل مع كارثة السفينة الغارقة روبيمار الجيش السوداني يسحق هجوما مباغتا لقوات الدعم السريع من ثلاث محاور في الخرطوم عدن : تكريم 44 خريجًا من الحفاظ والحافظات لكتاب الله

أول زعيم عربي يزور «حسني مبارك» في منزله عقب إطلاق سراحه.. من هو؟

الإثنين 27 مارس - آذار 2017 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - غرفة الاخبار
عدد القراءات 9079

زار ملك البحرين الشيخ «حمد بن عيسى آل خليفة»، الرئيس المصري المخلوع «حسني مبارك» (أطاحت به ثورة شعبية في 2011)، في منزله بمنطقة مصر الجديدة (شرقي القاهرة).

جاء ذلك بعد جلسة مباحثات رسمية أجراها ملك البحرين، مع الرئيس المصري «عبد الفتاح السيسي».

ونقلت صحيفة «صدى البلد»، المقربة من السلطات الحالية، زيارة ملك البحرين لـ«مبارك»، وقالت إن «الزعيمين تجمعهما صداقة وطيدة منذ زمن طويل».

ويعد ملك البحرين، أول زعيم عربي يزور «مبارك»، عقب إطلاق سراحه.

يذكر أن هذه الزيارة، الرابعة من نوعها قام بها الملك «حمد» لـ«مبارك»، حيث سبق أن زاره 3 مرات في مستشفى المعادي العسكري (الذي كان يقضي فيها مدة حبسه)، منذ تخليه عن الحكم في أعقاب ثورة يناير/ كانون الثاني 2011.

وعاد «مبارك»، الجمعة الماضي، إلى منزله في مصر الجديدة، شرق القاهرة، بعد عدة سنوات قضاها في مستشفى المعادي العسكري، خلال نظر القضايا، التي كان يحاكم بها، بعد ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.

وكانت النيابة العامة المصرية، أخطرت وزارة الداخلية، في خطاب رسمي، بقرار النائب العام المستشار «نبيل صادق»، بإخلاء سبيل «مبارك»، بقضاء مدة العقوبة المقررة عليه بالسجن ثلاث سنوات بقضية «القصور الرئاسية»، وحصوله على حكم نهائى بالبراءة في قضية «قتل المتظاهرين»، والمعروفة إعلامياً بقضية «القرن»، وذلك تمهيدا لإخلاء سبيله وخروجه من السجن، وعودته إلى منزله بعد ست سنوات من الحبس قضاها في مستشفى المعادي العسكري، عقب ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.

والشقة التي عاد إليها «مبارك»، كان يقيم فيها قبل تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية عام 1975، بمصر الجديدة (شرقي القاهرة)، وذلك بعد قرار النائب العام المصري بالإفراج عنه، والسماح له بمغادرة المستشفى التي يقضي فيها فترة عقوبته.