آخر الاخبار

ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس  تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب  بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم  في صناعة السيارات  وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50% ما هي دلالات الصمت الإسرائيل والإيران على هجوم أصفهان؟ الاستثمارات الأجنبية في السعودية خلال 2023 تقفز 266 مليار ..خطوات للتحول إلى الاقتصاد غير النفطي. مواطن يمني يقدم شكوى برئيس  مصلحة الهجرة والجوازات الى المفتش العام لووزارة الداخلية.. إسرائيل تشن هجوما محدود النطاق على أصفهان الإيرانية.. تفاصيل العملية

مستجدات الحدود.. مقتل ضابط سعودي ومعارك عنيفة في نجران وعسير والأباتشي تحصد عشرات الحوثيين "تفاصيل"

السبت 30 يوليو-تموز 2016 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - غرفة الأخبار
عدد القراءات 5580

قالت مصادر أمنية إن طائرات حربية تابعة للتحالف بقيادة السعودية قصفت مقاتلين حوثيين من اليمن حاولوا التسلل إلى داخل المملكة، السبت، فقتلت العشرات منهم.

وأكدت أن القصف وقع على الجانب اليمني من الحدود قرب مدينة نجران السعودية. وقال شهود لرويترز إن اشتباكات دارت أيضا في بلدة حرض الواقعة بشمال غرب اليمن على الحدود مع السعودية.

وقتل ضابط سعودي برتبة نقيب، بعد ظهر السبت، في اشتباكات جرت بين القوات السعودية ومسلحين من جماعة أنصار الله (الحوثيين) بمنطقة نجران على الحدود السعودية اليمنية.

وأفادت وسائل إعلام خليجية، نقلا عن مصادر أمنية سعودية، السبت، بمقتل النقيب عبد الرزاق الملحم، في جبل “مخروق” بمنطقة نجران، أثناء تصدى الجيش السعودي لمحاولات الحوثيين التسلل بمحاذاة نجران الحدودية.

وقال موقع “العربية نت” إن اشتباكات عنيفة حدثت بين القوات السعودية وعناصر مسلحة يمنية في بلدة الربوعة بمحافظة ظهران الجنوب، الواقعة بمنطقة عسير.

ويمثل التصعيد الأخير في القتال أحد أسوأ المرات التي تفاقم فيها الصراع منذ بدء محادثات السلام في الكويت في أبريل نيسان بين الحكومة اليمنية والحوثيين بهدف إنهاء صراع مستمر منذ 16 شهرا راح ضحيته أكثر من 6400 شخص نصفهم تقريبا من المدنيين بالإضافة إلى تشريد أكثر من 2.5 مليون شخص.

وأدت هدنة بدأت في أبريل/نيسان إلى إبطاء وتيرة القتال لكن العنف مستمر بشكل شبه يومي.

وتضاءلت فرص إحراز تقدم في المحادثات على نحو أكثر الأسبوع الماضي عندما أعلن الحوثيون وحلفاؤهم في الحزب السياسي الذي ينتمي إليه الرئيس السابق علي عبد الله صالح قرارهم تشكيل مجلس سياسي لحكم اليمن من جانب واحد.

وقال إسماعيل ولد الشيخ أحمد مبعوث الأمم المتحدة لليمن إن الخطوة انتهاك جسيم لقرار الأمم المتحدة رقم 2216 الذي يدعو الحوثيين إلى الكف عن المزيد من التصرفات أحادية الجانب التي تقوض الانتقال السياسي في اليمن.