الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قالت الخارجية الأمريكية أن الولايات المتحدة هي ثاني أكبر مانح للمساعدات الإنسانية في اليمن حتى 10 يونيو/حزيران الجاري، بعد المملكة العربية السعودية.
وبحسب رسم بياني نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية الأمريكية عبر صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد احتلت المساعدات الأمريكية المرتبة الثانية بعد السعودية بـ 317.726.622 دولار، بينما بلغت المساعدات السعودية والتي احتلت المركز الأول 413.625.813 دولار.
وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة بـ 312.649.465 دولار، أما المرتبة الرابعة فجاءت بريطانيا بـ180.346.108 دولار.
وجاء الاتحاد الأوروبي في المرتبة الخامسة بـ 95.164.792 دولار، وفي المرتبة السادسة، جاء ألمانيا بـ89.098.907 دولار.
واحتلت قطر المرتبة السابعة في المساعدات الإنسانية إلى اليمن بـ 59.335.901 دولار، تليها اليابان بـ56.913.590 دولار.
أما السويد فجاءت في المرتبة الثامنة بـ 34.626.2177، تلتها كندا بـ 32.865.475 دولار.
وكانت منظمة الصحة العالمية قالت في بيان لها مارس/آذار الماضي إن أكثر من 21 مليون شخص فى اليمن، (حوالي 82% من إجمالي السكان)، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، بما فيهم حوالي 2.5 مليون نازح، ويقطن أكثر من ثلث السكان المحتاجين في مناطق يستحيل أو يصعب الوصول إليها.
وأوضحت المنظمة، أن ما يزيد عن 14 مليون شخص يحتاجون للخدمات الصحية العاجلة، بما فيهم أكثر من مليوني طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، إضافة للنساء الحوامل والمرضعات، ولكن رغم تلك الاحتياجات العاجلة، فإن حوالي 25% من المرافق الصحية أغلقت أبوابها بسبب الأضرار التي تعرضت لها، أو بسبب نقص الكوادر الطبية، والأدوية، وغيرها من الموارد.