الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير 3 استراتيجيات تساعدك في تحسين وضعك المالي بعام 2024 اللاعب الذي مات واقفا يفاجئ الجماهير بصورتين تعرف على قائمة أعلى 10 دول في الإنفاق العسكري لعام 2023.. دولة عربية بصدارة الخمس الأوائل أشهر الهواتف الذكية حاليا الرئيس العليمي : برحيل الشيخ الزنداني خسرت الامة مناضلا جمهوريا كبيرا و عالما جليلا قيادي حوثي بارز يوجه إهانة ساخرة لعبد الملك الحوثي ويتحدث عن قرارات حوثية صارمة لإحياء اللطميات والكربلائيات في مناطق المليشيات ينتحلون رتباً عسكرية متنوعة.. حصاد صرعى مليشيات الحوثي خلال أسبوع واحد
قال حسين العجي محافظ محافظة الجوف أنه تم تحديد محافظة الجوف كمركز لنقطة انطلاقة قوات التحالف المشتركة والجيش الوطني لتحرير صنعاء من قبضة المتمردين والحوثيين.
ونقلت صحيفة الرياض عن العجي القول تم توحيد المسرحين العسكريين في مأرب والجوف وأصبحنا مسرحا عسكريا واحدا وتم تجهيز كافة القوات العسكرية وأبناء القبائل لتحديد ساعة الصفر تحت التوجيه الاستراتيجي العسكري من قوات التحالف والرئيس الشرعي عبدربه منصور هادي.
وأكد محافظ الجوف اليمنية أن جميع القبائل والوحدات تم تهيئتها للانطلاقة، وأن هناك تدريبا عسكريا لقبائل الجوف ومأرب وصعدة، من خلال قوات عسكرية في قوى التحالف وأفراد من هذه القبائل كانوا منخرطين في العمل العسكري وبدأوا فعليا بتدريب الآخرين غير المدربين.
وزاد العجي أنه حتى الآن لم تصل قوات التحالف الى الجوف ولكنها وصلت إلى مأرب ومسرح العمليات في هاتين المنطقتين واحد، وقد دخلت فعليا بعض المعدات والاليات والمدفعيات التابعة لقوات التحالف للمشاركة في جبهة مأرب ومن ثم الجوف؛ حيث ستمر قوات التحالف إلى صنعاء من الجوف دون معارك تذكر، ومن ثم التمركز في الجوف بعد أن اختارتها القوات العسكرية مركزا رئيسيا لقوات التحالف لتصل إلى صنعاء ومن ثم تحريرها.
فيما لفت إلى أن محافظة الجوف مهيأة أكثر من غيرها لتكون مركزا عسكريا لانطلاقة قوات التحالف نحو صنعاء وذلك بحسب التماس الجغرافي مع صنعاء وصعدة، وفعليا أصبح الجميع مهيأ لساعة الصفر والانتصار بإذن الله.
وأشار محافظ محافظة الجوف إلى أن القبائل المحيطة حول صنعاء وصعدة بتأكيد من شيوخها في هذه الفترة أعلنوا توجههم العام وأصبحوا رافضين غير مؤيدين لقوات صالح والانقلابيين، وبحسب المؤشرات ستكون معركة صنعاء أسهل مما يتخيل الجميع وذلك لأن أبناء هذه المناطق أدركوا المخطط الايراني وتقدموا بطلبات للحكومة الشرعية يعدلون فيها عن دعمهم للمتمردين ويعلنون ولاءهم ودعمهم للشرعية اليمنية وقوات التحالف التي تعمل على تنفيذ مخططاتها بأقل كلفة بشرية ومادية ممكنة.