آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
اعتبر قيادي كبير في “الحراك الجنوبي” أن مخيمات الاعتصام القائمة منذ 14 أكتوبر الجاري في ساحة العروض بخور مكسر بمحافظة عدن في جنوب اليمن للمطالبة بالانفصال “مشبوهة”، مؤكدا أن كل فعاليات الحراك التي شهدها الجنوب خلال الفترة الماضية غالباً ما كانت تقام وسريعاً ما تنتهي لعدم وجود إمكانات مادية, لكن بقاء تلك المخيمات كل هذه الفترة, يدل على أن هناك تمويلاً من جهات داخلية وخارجية ومشروعاً بريطانيا لإعادة استعمار عدن من جديد”.
وقال القيادي حسين زيد بن يحيى لـ"السياسة" “أن المخيمات تحمل طابعاً مناطقياً بحتاً لأنها تحمل أسماء مناطق وعشائر ولا تحمل اسم الجنوب, ما يؤكد أن هناك أجهزة استخباراتية ودولاً تقف وراءها لابتزاز النظام في صنعاء لتحقيق مكاسب سياسية لبعض القوى التقليدية في الشمال.
وإذ حذر من خطورة تلك المخيمات على القضية الجنوبية, قال بن يحيى “إن هناك شخصيات مشبوهة تزورها بين حين وآخر بعد أن قدمت من تركيا وقطر لإحياء المشروع البريطاني (في الجنوب العربي) لتحويل الجنوب إلى مشيخات وسلطنات يستخدمها المستعمر لضرب الدولة الجنوبية”.
وأضاف “ما نخشاه هو أن تكون تلك المخيمات مقدمة لإحداث فوضى أمنية وإسقاط مؤسسات الدولة وهيبتها”. وفيما أشار إلى تجربة محافظة أبين في العام 2011م, تساءل بن يحيى “أي فراغ أمني في الدولة سيملؤه تنظيم القاعدة الإرهابي ويهدد الداخل والإقليم والعالم”.