الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى
ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية أن العنصرين اللذين ضبطتهما السلطات اليمنية وأفصح عنهما الرئيس عبدربه منصور هادي في اجتماع مغلق أمس الأول، يقفان وراء مصنع الأسلحة الذي ضبط في محافظة الجوف في يونيو الماضي.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مصادر أمنية وصفتها بـ"المتطابقة" أن عناصر الحرس الثوري الذين قدموا لليمن على هيئة مستثمرين وطلبوا إقامة مصنع أسلحة في العاصمة صنعاء وقوبل بالرفض، حاولوا بكل الوسائل تمرير المشروع إلى محافظة صعدة لإقامة المصنع هناك لكن السلطات اليمنية كانت لهم بالمرصاد وتمكنت من ضبط اثنين من تلك العناصر.
وأشارت الصحيفة إلى أن مصدرا مسؤولا بوزارة الداخلية رفض التأكيد أو النفي في حديثه لها لتلك المعلومة، قائلا: لا أستطيع التأكيد أو النفي كون هذا الأمر ليس من مسؤوليتي الحديث عنه ولا أملك معلومات كافية، فقط أكتفي بالتأكيد أننا ضبطنا مصنع أسلحة في محافظة الجوف قبل فترة.
في غضون ذلك أوضح مصدر مطلع لـ"عكاظ" أن الإفراج عن هذين العنصرين كان ضمن اشتراطات ومطالب الإفراج عن سفينة الأسلحة الإيرانية والبحارة التي تقدم بها الحوثي للسلطات في مفاوضاته للإفراج عن جثة حميد القشيبي، مبينة بأن هناك دلائل أخرى تمتلكها السلطات اليمنية لكنها تخفيها في إطار مساعيها للحفاظ على طبيعة الأحداث التي يختلقها الحوثي وحتى لا تمنح المخطط الحوثي طابعا دوليا تتحول من خلاله البلد إلى ساحات صراعات دولية.