عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النُكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن
أعلنت جماعة أنصار الله "الحوثيين"، ترحيبها بالمبادرات الصادرة عن أغلب الأحزاب السياسية، والتي تناولت إعادة النظر في رفع الدعم عن المشتقات النفطية، والبدء بتشكيل حكومة وحدة وطنية، والدخول في مراحل الشراكة السياسية وفق مخرجات الحوار الوطني.
وقال الناطق باسم الجماعة محمد عبدالسلام - على صفحته في فيبسبوك - نرحب بالمبادرات الصادقة التي صدرت من أغلب الأحزاب السياسية في البلد، والتي تناولت إعادة النظر في رفع الدعم عن المشتقات النفطية والبدء بتشكيل حكومة وحدة وطنية والدخول في مراحل الشراكة السياسية وفق مخرجات مؤتمر الحوار الوطني والتي كانت أيضاً ملامسة لواقع الأزمة الراهنة وتنبئ عن حرص وطني في القبول بخيارات الشعب والتي هي خيارات المنطق والحق والصواب.
وتمنى ناطق الحوثيين، على رئاسة الجمهورية أن "تتحرك إلى ترجمة متطلبات الشعب اليمني إلى واقع يلمسه المواطن اليمني حقيقة على الأرض دون مراوغة أو مكابرة أو التعويل على عامل الوقت، أو بث الإشاعات، أومحاولة تمييع المطالب بقضايا لا أساس لها من الصحة وإنما تأتي في جانب المزايدات والمناكفات السياسية".
وأكد أن الحرص على الوطن يأتي من بوابة الاستجابة لمطالب الشعب وتلبية استحقاقاته الطبيعية، وهو يخرج في مسيرات شعبية واسعة وبشكل يومي يطالب بأبسط وأقل الحقوق التي تلامس غذاءه وأمنه.
وقال أن الطوفان الشعبي لن يوقفه الضجيج المفتعل أو الحرص المصطنع على وطن يعيش النصف منه تحت خط الفقر، ويعاني في كل المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية، وإنما القرارات الصادقة المستجيبة لخيارات الشعب وتطلعاته إلى مستقبل زاهر وغد أفضل".