بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
اشترى ثري إماراتي لوحة تسجيل سيارة تحمل الرقم "1" بـ14.2 مليون دولار في مزاد علني نظم في أبوظبي مساء السبت، لتكون أغلى لوحة سيارة تباع في العالم.
ومن المتوقع أن يدخل رجل الأعمال سعيد عبد الغفار خوري موسوعة غينيس للأرقام القياسية، ليحتل الموقع المسجل فيها باسم قريبه طلال خوري صاحب الرقم القياسي السابق بشرائه لوحة تحمل الرقم "5" بمبلغ 6.8 ملايين دولار.
والمزاد الذي تدعمه شرطة أبوظبي ويعود ريعه لأ عمال خيرية أهمها بناء مستشفى لمعالجة ضحايا حوادث السير، تمكن من جمع 24.25 مليون دولار عبر بيع تسعين لوحة مميزة، حسب منظمي المزاد.
وقال خوري إنه سعى لشراء الرقم بهذا المبلغ الكبير لأن عائد المزاد سيصرف على الأعمال الخيرية، مؤكدا أنه "لن يبيعه أو يستثمره لتحقيق عائد أكبر".
وأضاف خوري أن المبلغ الذي أنفقه لاقتناء اللوحة "لا يمثل الكثير من ثروة العائلة.. إنه مبلغ عادي جدا، وفي النهاية من منا لا يريد أن يكون الرقم 1".
وشهد المزاد منافسة كبيرة من رجال الأعمال والأثرياء -100 منهم ينتمون لعائلة خوري- ووسائل الإعلام الإماراتية والعالمية، لمعرفة الشخص الذي سيفوز بالرقم "1" الذي يطرح لأول مرة للبيع في الإمارات.
وتعد أرقام السيارات والهواتف النقالة تجارة رابحة وموضة في الإمارات وفي دول الخليج الأخرى التي تشهد طفرة اقتصادية كبيرة مرتبطة بمداخيلها النفطية الهامة.
ويقبل على شراء هذه الأرقام الكثير من الشباب، ويعتبرونها مصدرا للفخر والتميز ودليلا على الثراء، ويعود كثيرون منهم لبيعها لتحقيق عائد أكبر.