بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
قال عصام العريان، نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، إن الانقلابيين أخطأوا بقراءة رد فعل جماعة الإخوان المسلمين والجماعات الإسلامية المتحالفة معهم فيما يتعلق بعزل الرئيس المنتخب، محمد مرسي وتعطيل العمل بالدستور.
وقال العريان في مقال نشر على الموقع الرسمي لحزب الحرية والعدالة: "توقعوا أن يصيب الانقلاب الإخوان بصدمة تفقدهم القدرة على مواجهة أخطر أزمة تواجه مصر منذ انقلابات يوليو/تموز المتتالية، بدءا بحركة الجيش في 23 يوليو/ تموز 1952، مرورا بالانقلابات التي قام بها عبد الحكيم عامر ضد عبد الناصر وامتصها ناصر حتى نحر عامر في أعقاب الكارثة الكبرى التي حلت بالوطن بسبب قلة كفاءتهم وانعدام خبرتهم في إدارة شؤون مصر والجيش والحياة السياسية والاقتصادية."
وبيّن العريان أن ما قال إنها "خطة الانقلاب" كانت تعتمد على أحد بديلين، الأول أن يقبل الإخوان وحزب الحرية والعدالة بالانقلاب، ويعمدون إلى العمل في إطار خطة الطريق، والتي قال إنها لا تختلف عن تلك التي أعلنها محمد مرسي الذي وصفه بـ"الرئيس الشرعي المنتخب."
أما البديل الثاني بحسب ما ذكره العريان فإنه يتمثل في "خطة معدة سلفا، وتم التمهيد لها بقصف إعلامي" يتهم القوى الإسلامية والإخوان المسلمين بالذات بـ "الإرهاب،" حيث قام وزير الدفاع الفريق عبدالفتاح السيسي بـ"مخاطبة المصريين مرة أخرى بعد ثلاثة أسابيع تقريبا في 26 يوليو/ تموز 2013 يطلب منهم النزول لميدان التحرير مرة أخرى، ولكن هذه المرة لتفويضه تفويضا مطلقا شعبيا للتصدي للإرهاب،" فتم الحشد كما تم في المرة الأولى في 30 يونيو/ .