لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ... مخطط إيران الذي استخدمت فيه الحوثيين وجعلت من أحداث غزة ذريعة لتنفيذه مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا
كشف مصدر مسؤول في وزارة الثقافة، عن تشكيل الوزارة للجنة وصفها بالعبثية وغير المبررة، الهدف منها الاستحواذ على مبالغ مالية كبدل السفر والتنقلات – حسب قوله.
وانتقد المصدر في تصريح لـ"مأرب برس"، أن وزير الثقافة عبدالله عوبل ، وجه بصرف 2500 دولار لكل فرد من أعضاء اللجنة التي شكلها ، كمصروف جيب، بخلاف تذاكر السفر وحجوزات الفنادق، لفريق من الوزارة بغرض السفر إلى لبنان تحت مسمى استرجاع الآثار المنهوبة التي ضبطتها السلطات اللبنانية بأحد مطاراتها، قبل أسابيع.
واستغرب المصدر "إصرار الوزارة على سفر الفريق المكون من وكيل قطاع المخطوطات، ومدير عام المخطوطات، ومدير عام الشؤون القانونية بالوزارة، الى لبنان لاستلام المخطوطات اليمنية، رغم إبلاغ السلطات اللبنانية للجهات المختصة في بلادنا أنها لن تسلم تلك الآثار، إلَّا عبر الانتربول الدولي.
وأشار إلى أن جهات محلية قامت بتهريب عدد من المخطوطات اليمنية المهمة من مختلف العصور، والتي يعود تاريخها لأكثر من 200 سنة، ومكتوبة باللغتين العربية و(الجعزية) وهي لغة حبشية قديمة التي تعود أصولها إلى اللغة المهرية.
وقال المصدر: إن المخطوطات هربت إلى لبنان، عن طريق شخص يمني يدعى السامعي، مشيراً إلى أن السلطات اللبنانية كشفت عن هذه المخطوطات في أحد مطاراتها، وقامت بفحصها، حيث اكتشفت فيما بعد أنها مخطوطات أثرية مهمة.
ونوه بأن السلطات اللبنانية تواصلت مع الجهات الرسمية في اليمن، وأبلغتهم أنها ستقوم بترحيل هذه المخطوطات عن طريق الانتربول الدولي إلى العاصمة صنعاء، وأنها اشترطت أن يتم استلامها في اليمن من قبل نيابة الآثار، كجهة مختصة بهذا الشأن.