بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
قتل طفل في وقت متأخر من الليلية الماضية وهو نائم في داخل محل زينة أعراس في جولة وادي القاضي وسط مدينة تعز عندما قام مسلح مجهول بإطلاق الرصاص على المحل ولاذ بالفرار.
وقال سكان محليون لـ " مأرب برس " أنهم سمعوا توقف دراجة نارية عند الساعة الواحدة والنصف أو الثانية بعد منتصف الليل بعدها بثواني سمعوا إطلاق وابل من الرصاص ثم سمعوا صوت الدراجة النارية من جديد ولم يكونوا يعرفوا أن المستهدف هو محل زينة الأعراس سوى في الصباح عندما شاهدوا طلقات الرصاص على باب المحل فأبلغوا الجهات الأمنية على الفور.
قوات الأمن قامت بدورها بنقل جثة الطفل والذي يدعى احمد سيف الشيباني 16 عاما إلى ثلاجة مستشفى الثورة العام الذي رفض استقبال الجثة بحجة أن الثلاجة مليئة بالجثث ليتم نقل الجثة إلى ثلاجة مستشفى الجمهوري والذي قبلها بعد أن أخرج جثة قديمة من الثلاجة وقد باشرت قوات الامن التحقيق حول ملابسات ارتكاب الجريمة ومتابعة الجناة.
اسمترار قطع خط تعز الحديدة
وغير بعيد عن ذلك فلا يزال المئات من الفئات المهمشة في مفرق شرعب منطقة حذران مديرية التعزية عند المدخل الغربي لمدينة تعز على قطع كل الشوارع والطرق المؤدية إلى المدينة لليوم الثاني على التوالي احتجاجا على مقتل امرأة تنتمي لتلك الفئات يوم أمس من قبل مجهولين وتقول مصادر " مأرب برس " أن الجثة لا تزال على قارعة الطريق بعد وضعها في ثلاجة خاصة باللحوم وتشغيلها على مولد كهربائي أحضر للمكان
وتفيد المصادر أن جهود الوساطة لم تفلح في إقناع المحتجين فتح الخطوط المؤدية إلى المدينة وأن المهمشين بادروا بالسماح للحالات الإنسانية والمرضية فقط وأن آلاف المسافرين وأصحاب القاطرات لا يزالون عالقون في المكان حتى كتابة الخبر.