واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها إجتماع طارئ لزعماء دول الاتحاد الأوروبي بخصوص إسرائيل وإيران بكم الصرف اليوم؟ إليكم أسعار بيع وشراء الدولار والسعودي مساء اليوم ضربة ثانية يتعرض لها برشلونة رئيس الحكومة يصل محافظة لحج لافتتاح عدة مشاريع.. بن مبارك يحدد هدف الزيارة ويصدر توجيهات عاجلة تحذير من فيضانات شديدة تضرب محافظتين في اليمن
قال مصدر في الجيش الثوري اليوم إن الجندي الذي تم اعتقاله من موقع التفجير الذي استهدف موكب وزير الدفاع كمشتبه وأظهرته بعض وسائل الاعلام ليس له أي علاقة بالجريمة وأنه تواجد مع آخرين هرعوا للمكان بعد سماع دوي الانفجار .
وأوضح المقدم أحمد صالح زاهر قائد الجيش الثوري في مذكرة لمدير البحث الجنائي بأن الجندي المنضم الى الجيش الثوري متواجد في الساحة دائماً و لا يتغيب وقد تحرك من خيمة الجيش الثوري بعد الحادثة بنصف ساعة من أمام زملائه مع من هرع من الشباب لرؤية مكان الحادث وليس له أي علاقة به وطالب الجهات المختصة بسرعة الإفراج عنه.
والجندي هو مهدي أحمد قايد فاضل التويتي يحمل رقم عسكري (175129) ورتبته جندي أحد منتسبي اللواء 37 مدرع التابع للمنطقة الشرقية التي تتبع وزارة الدفاع قبل أن ينظم للجيش الثوري المنظم للثورة السلمية بساحة التغيير بصنعاء.
ونشرت صحيفة اليمن اليوم التابعة للرئيس السابق علي عبدالله صالح نشرت في صدر صفحتها الأولى صورا من التفجير تظهر الجندي الذي قالت إنه تابع لجنود الفرقة الأولى مدرع بأنه مشتبه مفترض في الضلوع بالتفجير الارهابي الذي استهدف وزير الدفاع وهو يضع الشال على فمه معلقةً الصحيفة بأنه حاول التنكر أمام الكاميرا.
وكان انفجار سيارة مفخخة وقع بعد ظهر يوم الثلاثاء 11 سبتمبر الماضي واستهدف موكب وزير الدفاع محمد ناصر أحمد اسفر عن مقتل 8 أشخاص وأصيب آخرين معظمهم من حراسة الوزير الذي استهدف بالتفجير بعد خروجه من مبنى رئاسة الوزراء وسط العاصمة صنعاء.