ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟
وجهت الإدارة الأمريكية ضربة قوية للرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، وللشخصيات المؤيدة له، إذ قام الرئيس باراك أوباما بتوقيع قرار يفرض عقوبات على كل من يتهم بـ"تهديد الأمن والسلام والاستقرار" في اليمن، بما في ذلك أولئك الذين يعرقلون العملية الانتقالية الجارية حالياً.
ويسمح القرار الجديد لوزارة الخزينة الأمريكية بتجميد أرصدة كل من يتهم بهذه التهم، في خطوة رأى مراقبون أنها تتعلق بالدائرة المحيطة بصالح، والتي رفض أركانها مؤخراً تنفيذ عدة قرارات إدارية صادرة عن صنعاء.
ورفضت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية، فيكتوريا نولاند، اعتبار أن الرئيس اليمني السابق ومن معه هم المستهدفون بالقرار، ولكنها قالت إن الخطوة تمثل "رسالة واضحة للذين يسعون إلى عرقلة نقل السلطة بأن لدينا هذه الأداة التي يمكن استخدامها ضدهم، وأن عليهم إعادة التفكير في سياساتهم."
ولكن بروس ريدل، المحلل السابق لدى وكالة الاستخبارات الأمريكية المركزية CIA والمستشار الرئاسي في معهد "بروكنغز" قال لـ CNN إن الرئيس اليمني السابق وأفراد عائلته "مستهدفون بشكل مباشر بهذا القرار للقول لهم بأن عليهم الخروج من صنعاء."
ويرى عدد كبير من المراقبين أن صالح، الذي كان قد سلم الرئاسة لنائبه السابق، عبدربه منصور هادي بفبراير/شباط الماضي، بعد انتخابات رئاسية، يحاول مواصلة التحكم بالعملية السياسية من خلال أقاربه الذين يمسكون بالعديد من المفاصل الأمنية والسياسية بالبلاد، والذين يرفضون تنفيذ قرارات القيادة الجديدة.
وفي مطلع أبريل/نيسان الماضي، تعطل عمل مطار صنعاء ليوم كامل بسبب تهديدات من "مجموعات مسلحة،" جاءت على خلفية القرار الذي اتخذه هادي، بعزل عدد من كبار المسؤولين المقربين من الرئيس السابق، وبينهم أحد إخوته الذي كان يقود القوات الجوية.
وقالت مصادر يمنية إن اللواء الركن محمد صالح علي الأحمر، الأخ غير الشقيق للرئيس السابق، رفض قراراً بإقالته من قيادة القوات الجوية ودفاع الجوي، وتعيينه مساعداً لوزير الدفاع لهيئة التصنيع العسكري، وهدد بإسقاط أي طائرة مدنية تغادر أو تهبط بمطار العاصمة صنعاء. بينما ذكرت أوساط مقربة من حزب صالح، أن عناصر قبلية هي من أغلقت المرفق.