شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
توقع تقرير دولي متخصص صادر عن وحدة المعلومات الاقتصادية البريطانية أن تصل قيمة الريال اليمني العام القادم 2007م إلى 207.1 ريال مقابل الدولار الأميركي ، مشيراً إلى أن البنك المركزي اليمني سيستمر في الإشراف على إجراء تخفيض سنوي تدريجي للريال اليمني مقابل الدولار أثناء فترة التنبؤ حيث تنخفض قيمة الريال اليمني بحوالي 4% في العام الواحد.
وقال التقرير انه وعلى الرغم من أن هذا يوحي بارتفاع حقيقي مطرد للعملة اليمنية حسب رغبة البنك المركزي "مؤسسة النقد اليمنية" في الحد من ضغوط التضخم سوف يحول دون السماح بقيام تخفيض سريع للقيمة الاسمية للعملة.
وتوقع التقرير انخفاض نسبة التضخم ى 11.3%. دون انخفاض في قيمة المواد الاستهلاكية ، معيداً ذلك إلى تنفيذ إصلاحات سعرية إضافية تنفذها الحكومة بعد الانتخابات الرئاسية ومطلع العام القادم 2007م.
وتوقع تقرير وحدة المعلومات الاقتصادية البريطانية للعام 2006-2007م انخفاض عائد الصادرات اليمنية خلال العام القادم 2007م إلى 5.9 مليار دولار أميركي ، إضافة إلى انخفاض في أسعار النفط بنسبة 8% إضافة انخفاض إنتاج النفط وهذا بدوره يؤدي إلى خفض الإيرادات بنسبة 10%.
وقال التقرير مع ارتفاع نسبة الواردات الذي يتزامن مع الإنفاق المستمر على المشاريع الرأسمالية فإننا نتوقع انخفاض الفائض التجاري من حوالي 2 مليار دولار أميركي في عام 2005م إلى حوالي 1.2مليار دولار في عام 2007م أما العجز غير السلعي فسوف يبقى كبيرا في فترة التنبؤ حيث أن الإيرادات النفط الكبيرة تحافظ على الارتفاع الحاصل في الإيرادات وديون الدخل.
ويشير التقرير إلى أن فائض الحساب الجاري لليمن سوف يرتفع قليلا من حوالي 1.2 مليار دولار أميركي في عام 2005م إلى 1.3 مليار دولار في عام 2006م أي ما يساوي 6.5% من إجمالي الإنتاج المحلي أما في عام 2007م فإن الحساب الجاري سوف يتراجع بسبب تدهور الحساب التجاري بحيث يؤدي إلى فائض أصغر يقدر بحوالي 500 مليون دولار أمريكي أي ما نسبته 2.5% من إجمالي الإنتاج المحلي.