آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
إضافة 01:40:
إطلاق النار يتجدد في ساحة جامعة صنعاء.
إضافة 01:20:
قال مراسل "مأرب برس" الميداني في العاصمة صنعاء إن الجرحى يتوزعون على مستشفيي العلوم والتكنلوجيا, والمنار, إضافة إلى مستشفى الجمهورية.
وحصل "مأرب برس" على أسماء 6 من الجرحى غير التي نشرت أسماؤهم في وقت سابق, وهم:
عبدالرحمن الشرعبي إصابة بالركبة, محمد محمد القاضي تعرض لانقطاع في التنفس, محمد الشيباني صُعق بالكهرباء, نوح إبراهيم الذيب تلقى ضربة بالركبة, إضافة إلى أحمد الجميلي وقد خرج من المستشفى, ولبيب نديم العبسي تعرض لإصابة بالرأس.
إضافة 23:55:
مصدر امني يتهم احزاب اللقاء المشترك باطلاق النار على المعتصمين.
إضافة 23:45:
تحدثت حصيلة جديدة أن عدد الجرحى ارتفع إلى 9, هم:
معمر العزعزي, أصيب بالرجل, ومحمد يحيى العبادي, أصيب بالرأس, وعبد الله داود الخضمي, أصيب بالوجه, ومراد الشرعبي, أصيب باليد, إضافة إلى عادل القديمي, أصيب بالعين, وعمار زيد أحمد العمراني الذي أصابته شظايا بالوجه, فيما لم نتمكن من الحصول على أسماء القتيلين وبقية الجرحى.
***
أفادت أنباء قبل قليل (الحادية عشرة مساء الثلاثاء) أن اشتباكات اندلعت بين المعتصمين المطالبين بإسقاط النظام, وآخرين من بلاطجة النظام أمام ساحة جامعة صنعاء أوقعت عددا من الجرحى.
وقال مراسل "مأرب برس" الموفد إلى مكان الاعتصام أن بلاطجة النظام أرادوا نصب خيام لهم بالقرب من ساحة المعتصمين, ما أدى إلى حدوث اشتباكات أدت إلى إصابة أربعة مدنيين تم نقلهم إلى المستشفى. فيما تفيد معلومات من مصادر خاصة أن المصابين سقطوا بسبب استخدام الرصاص الحي ضدهم.
ولم يعرف حتى الآن ما إذا كان الرصاص الحي قد تم استخدامه من قبل البلاطجة أم من قبل رجال الأمن. في حين قال شاهد عيان ان اطلاق النار على المعتصمين مصدره من البنايات المجاورة اثناء الهجوم.
وقالت معلومات أخرى إن اثنين من الذين أصيبوا توفوا على الفور.
وتعم فوضى مكان الاعتصام بعيد الحادثة.