آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

يحتل عددا لمقاتلين اليمنيين مرتبة متقدمة بين الأجانب الذين يقاتلون ضد قوات التحالف في العراق

الجمعة 29 سبتمبر-أيلول 2006 الساعة 10 مساءً / مأرب برس / خالد عبد الهادي
عدد القراءات 2628

حكمت المحكمة الجنائية المركزية العراقية على يمني بالسجن لمدة 15 عاماً ضمن 22 مقاتلاً أجنبياً في العراق بينهم سوري ولبناني ومغربي.

وحكمت المحكمة على اليمني عبدالله حسين أحمد صالح السيد بالسجن 15 سنة بعد أن ثبت انه مذنب لدخوله العراق بصورة غير مشروعة وخرقه قانون العقوبات العراقي رقم 10 .

وقال موقع "إيلاف" الإخباري الذي أورد الخبر إن قوات التحالف كانت قد اعتقلت عبدا لله السيد عند الحدود العراقية السورية و لم يكن بحوزته عند اعتقاله جواز سفرأو أي أوراق ثبوتية.

وتراوحت عقوبات المحكمة الجنائية المركزية على المقاتلين الـ22 بالسجن لمدد تقع بين سنة واحدة و15 سنة .

وقد بدت أحكام المحكمة مشددة بحق المقاتلين الأجانب؛ فإضافة إلى الحكم على اليمني عبدالله بـ15 عاماً حكمت على السوري صادق سعيد بالسجن نفس المدة وعلى المغربي عبدالوارث السيد بـ10 أعوام وعلى اللبناني محمد أحمد بستة أعوام.

وكانت تقارير استخباراتية غربية قدرت في وقت سابق عدد الأجانب الذين يقاتلون ضد قوات التحالف في العراق بنحو 5000 مقاتل.

ويحتل عددا لمقاتلين اليمنيين مرتبة متقدمة بين الأجانب الذين يقاتلون ضد قوات التحالف في العراق وتتواتر أنباء مقتل بعضهم باستمرار.

وكان المقاتلون اليمنيون في العراق موضوعاً للبحث بين الجانبين الأميركي واليمني في عدة محادثات رسمية واستخباراتية.

ولجأت السلطات الأمنية اليمنية قبل عامين إلى تشديد إجراءاتها على المسافرين إلى الدول المجاورة للعراق منعاً لتسللهم إليها وقد ألقت القبض على شبان كانوا ينوون السفر إلى الأراضي السورية بعد أن شكت في مقصدهم.

وكانت الأجهزة الأمنية في محافظة أبين ألقت القبض على بعض الجهاديين المنتسبين إلى جيش عدن - أبين الإسلامي قبل عامين واحتجزتهم لفترات مختلفة بعد أن وثقت سيرهم والتقطت لهم صوراً مختلفة.

وقال بعض الذين احتجزوا إن ماحدث لهم كان بطلب من مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي ( FBI ) خوفاً من سفرهم إلى العراق.

وجاءت إجرات السلطات الأمنية بعد أن نفذ يمني عملية انتحارية ضد القوات الأميركية في العراق حينذاك.

وتتحدث معلومات عن أن بيانات وصور الجهاديين اليمنيين الذين تشك السلطات الأمنية في نشاطاتهم وتخشى سفرهم إلى العراق موصلة بأجهزة الكمبيوتر التابعة لسفارة الولايات المتحدة الأميركية في صنعاء.

المصدر / ألأشتراكي نت

 

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن