مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
قال مسؤولون أمريكيون كبار إن الإدارة الأمريكية وسّعت بشكل ملحوظ حربها السرّية ضد تنظيم القاعدة ومجموعات (راديكالية) أخرى حتى باتت قوات عملياتها الخاصة منتشرة في 75 دولة مقارنة بـ60 دولة في العام الماضي 2009.
ونقلت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية عن المسؤولين العسكريين ومسؤولين في الإدارة الأمريكية أن قوات العمليات الخاصة الأمريكية نمت في العدد والميزانية وقد باتت منتشرة في 75 دولة بعد أن كانت في بداية العام الماضي موجودة في 60 دولة.
وأشارت إلى أن فرقاً من تلك القوات تعمل إضافة إلى الفلبين وكولومبيا، في اليمن ودول أخرى من الشرق الوسط وأفريقيا ووسط آسيا.
وذكرت أن القادة العسكريين يطوّرون خططاً لزيادة استخدام هذه القوات في الصومال حيث أدّت غارة للقوات الخاصة الأمريكية العام الفائت إلى مقتل زعيم القاعدة المزعوم في شرق أفريقيا.
وأشارت إلى أن الخطط موجودة لتنفيذ هجمات وقائية ومضادة في أماكن واسعة حول العالم، لدى الكشف عن أية مؤامرة أو بعد هجوم مرتبط بمجموعة محدّدة.
وكان الرئيس الأمريكي أعلن الأسبوع الفائت أن زيادة استخدام قوات العمليات الخاصة، مع الهجمات التي تنفذها وكالة الاستخبارات الأمريكية (سي أي ايه) عبر الطائرات من دون طيار في غرب باكستان، هي الجانب الآخر من الإستراتيجية الجديدة للأمن القومي الأمريكية.
وقال المسؤولون إن الفائدة من استخدام القوات السرية التي تنفذ هذه المهمات، هي أنها نادراً ما تناقش عملياتها علناً. فيما أشار مسؤول عسكري كبير إلى أن أوباما سمح بأشياء لم تسمح بها الإدارة السابقة.
وذكرت الصحيفة أن قادة قوات العمليات الخاصة باتوا أيضا أكثر تردداً إلى البيت الأبيض، وقال مسؤول عسكري آخر أنهم باتوا يترددون أكثر إلى هناك، وهم يتكلمون علانية بشكل أقل لكنهم يفعلون أكثر.
وأشار أحد المسؤولين العسكريين إلى أن القدرات التي يطلبها البيت الأبيض من تلك القوات تتعدى الهجمات وتتضمن تدريب قوات مكافحة الإرهاب المحلية وتنفيذ عمليات مشتركة معها.