عن ''أدب السيارات'' وذمار مصنع النكت في اليمن (تقرير) الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن
أقرت وزارة الدفاع الأمريكي 150 مليون دولار زيادة في حجم التمويل الأمريكي لتدريب وتجهيز قوات الأمن اليمنية لمحاربة القاعدة. في حين نشرت القناة الألمانية الأولى صورا لتدريبات قوات مكافحة الإرهاب اليمنية الرجالية و النسائية وأخرى لمدربين قالت أنهم أمريكان يهمون بمغادرة ساحة التدريب بعد انتهاء جولة تدريبية مخافة معرفة وجودهم".
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤوليين أمريكيين، تأكيدهم "أن الزيادة التي أقرها وزير الدفاع "روبرت جيتس" للسنة المالية 2010م إرتفعت من 67 مليون دولار في ميزانية العام الحالي 2010م عن العام الماضي لتؤكد قلق الولايات المتحدة من الخطر المتزايد للقاعدة في شبه الجزيرة العربية.
وكشف المسؤولون الأمريكيون الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم أن هذا التمويل البالغ 150 مليون دولار سيستخدم في توفير معدات وتدريب قوات مكافحة الإرهاب اليمنية. في حين أكدوا أن المبلغ- الذي زاد في هدوء خلال الأشهر الأخيرة- لا يتضمن أي معونات أمريكية أخرى غير معلنة لليمن".
وأكد التقرير الذي نشرته رويترز:" أن الجيش الامريكي ووكالات المخابرات الامريكية تبادل صور الأقمار الصناعية والاستطلاع والاتصالات التي تم اعتراضها مع قوات الأمن اليمنية لمساعدتها في شن هجمات على أهداف القاعدة
ونقل معد التقرير عن منظمات حقوقية دولية ووزارة الخارجية الامريكية "أن العديد من أجهزة الأمن الداخلي والمخابرات اليمنية تنتهك حقوق الإنسان". في حين أبدى مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي. اي. ايه) ومسؤولون أمريكيون آخرون تشككهم بشأن أن كانت واشنطن يمكنها أن تعول على اليمن في قتال القاعدة في المدى البعيد.
وأشار "ليون بانيتا" إلى "أن الاضطرابات الداخلية التي تهدد بزعزعة واستقرار الحكومة وتفتيت البلاد، إضافة إلى المشاعر المتنامية المناهضة للولايات المتحدة".
ونوه التقرير إلى أن قوات العمليات الخاصة الامريكية تتولى تدريب قوات مكافحة الإرهاب اليمنية". في وقت يقول فيه منتقدون "أن التوسع في الدور الأمريكي في اليمن يزيد مخاطر إذكاء المشاعر المعادية للولايات المتحدة ويعزز وضع القاعدة.
وقالت القناة الحكومية الألمانية الأولى:" أن الصور التي تمكنت من إلتقاطهم تعود لمدربين أمريكان يظهرون لأول مرة وهم يهمون بمغادرة ساحة التدريب مخافة أن يتم إثبات وجودهم بالصور".