آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

متصل يهدد بتصفية مدير تحرير موقع الصحوة نت

الأربعاء 13 يناير-كانون الثاني 2010 الساعة 09 مساءً / صنعاء- مأرب برس:
عدد القراءات 6586

تعرض الزميل محمد العلواني مدير تحرير موقع "الصحوة نت" لتهديدات بالتصفية بسبب التغطية الصحفية لأحداث اليمن في الصحوة نت والصحوة الورقية والصحوة موبايل. وفي وقت عبر فيه محمد اليوسفي- رئيس التحرير - في بلاغ لنقابة الصحفيين اليمنيين - عن استنكاره لتلك التهديدات التي وصفها بالجبانة، مطالبا الأجهزة الأمنية بتحمل مسئوليتها تجاه حماية حياة الزميل "العلواني" وأسرته، خاصة وأن المتصل أوحى بأنه يعمل لدى جهة أمنية، وأن رقم المذكور مسجل لدى شركة يمن موبايل باسم" عبد الخالق محمد يحيى سعدان".

وأشار البلاغ- تلقى مأرب برس نسخة منه- إلى أن المتصل يحمل رقم (777128007)، وقال إنه يعمل لدى جهاز الأمن السياسي، حيث توعد الزميل العلواني بالتصفية، وجاء في اتصله "عرفنا انك مصدر الرسائل والأخبار وسنأتيك إلى بيتك ونؤدبك".

وطالب رئيس تحرير الصحوة نقابة الصحفيين اليمنيين بتحمل مسئوليتها إزاء هذه التهديدات، والتواصل مع الجهات المعنية للتحقق من هوية المتصل وتقديمه للعدالة، والعمل لما من شأنه الحد من تكرار هذه الاعتداءات التي باتت تهدد حياة الصحفيين، كما طالب النائب العام والداخلية بالكشف عن مصدر التهديد وتقديمه للعدالة.

إقراء أيضاً
اكثر خبر قراءة السلطة الرابعة