آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
نفى الدكتور أبوبكر القربي وزير الخارجية التقارير التي تحدثت عن اتفاق بين اليمن والولايات المتحدة على تنسيق أمنى للحرب على تنظيم القاعدة يتيح للولايات المتحدة مرور صواريخ موجهة وطائرات مقاتلة وأخرى من دون طيار لضرب مقار التنظيم في اليمن وقال إنه لا توجد اتفاقيات بين اليمن والولايات المتحدة بهذا الصدد ولا وجود لمشاريع مطروحة للتوقيع بين البلدين.
وأضاف القربي في حديث صحفي أوردته وكالة الأنباء اليمنية سبأ أن اليمن بصدد رفع قدرات قوات مكافحة الإرهاب في مجالي التدريب ووسائل الاتصال والنقل برا وبحرا لتتمكن من صد أي اعتداءات على مصالحها والمصالح الأجنبية الأخرى.
وأكد القربي في حوار مع صحيفة السياسية اليمنية أن الحكومة اليمنية ماضية في ملاحقة عناصر تنظيم القاعدة داعيا للعمل على مواجهة خطر الإرهاب.
وأوضح القربي أن الضربات الأخيرة التي وجهت للتنظيم جاءت بعد جهود استخبارية رصدت تحركات عناصر القاعدة منذ فترة طويلة مشيرا إلى أن الجهود المخابراتية وفرت الكثير من المعلومات لأجهزة الأمن اليمنية وكشفت عن مخططات خطيرة لعناصر القاعدة تستهدف المصالح اليمنية والأجنبية والمرافق الاقتصادية واغتيال مسؤولين أمنيين وعسكريين.
وفيما يخص النيجيري عمر الفاروق عبد المطلب المتهم بمحاولة التفجير الفاشلة لطائرة الركاب المتوجهة إلى الولايات المتحدة يوم عيد الميلاد اعتبر القربي أن الكشف عن إقامة عبد المطلب لأشهر في اليمن يدل على حقيقة أن تنظيم القاعدة في اليمن هو جزء من تنظيم دولي كبير ويؤكد الحاجة إلى تعزيز تنسيق الجهود بين دول المنطقة والعالم من أجل مواجهة خطر الإرهاب.
للإطلاع على نص الحوار انقر هنـــــا