نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل
شاركت مؤسسة تنمية القيادات الشابة – مركز تطوير الشباب اقتصادياً بالمؤتمر العربي الدولي العاشر لتكنولوجيا المعلومات الذي استضافته جامعة العلوم والتكنولوجيا على مدى ثلاثة أيام بمشاركة عمداء كليات الحاسبات والتكنولوجيا في اتحاد الجامعات العربية وعدد من الدول الأجنبية.
وأتت مشاركة المؤسسة بعرض نتائج دراسة تحليل للواضع الراهن في أمانة العاصمة أعدها الباحثان د. عبدالسلام الثور، صبرية الثور ضمن مشروع الشباب والتكنولوجيا للتنمية المجتمعية في اليمن التابع للمركز الذي توصل إلى أن اليمن تمتلك أساسيات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وكذا البنية التحتية الأساسية للحاق بها، إلا أنها تواجه مشاكل تقف دون الاستفادة الفعالة من القدرات المحلية في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والموارد البشرية.. وقالا في بحثهما أن اليمن تواجه اليمن مشكلة كبيرة كونها تقف على بعد عن ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ( ICT ) الموجودة في العالم.
وركز البحث في دراسته على عدد من المؤسسات والهيئات اليمنية ذات العلاقة بتقنية المعلومات والاتصالات، بالإضافة لطلاب السنة النهائية المتوقع تخرجهم من أقسام تقنية المعلومات والموظفين العاملين في هذا المجال والمنظمات غير الحكومية.
وأوصى بإجراء دراسات تقييم وتتبع لمعرفة ما إذا كانت برامج التدريب المقدمة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات أسهمت في تحسين الحصول على فرص العمل للمتدربين.. إلى جانب القيام ببحوث حول كيفية تحسين آليات وصول الشباب من الجنسين لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المناطق الريفية.. وقالت الدراسة أنه من اللازم تقييم تأثير ونوعية الجهود العديدة – والمتشتتة في الوقت ذاته – في مجال التدريب على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتي تقدمها المنظمات غير الحكومية وغيرها من المشاريع التنموية الممولة في اليمن من أجل إيجاد سبل لتنسيق هذه الجهود وتعزيز فعاليتها ومدى تغطيتها لمناطق الريف والحضر وتحقيق التوازن في تكافؤ الفرص للجنسين.
الجدير بالذكر أنه من وفقا لنتائج البحث وتوصياته المستخلصة، تم تصميم برنامج تدريبي وتأهيلي لعدد 60 من خريجي تقنية المعلومات والاتصالات الجدد من الجنسين، وسيتم تقسيمهم إلى مجموعات لإكسابهم المهارات المطلوبة بناء على التخصصات والرغبات وكذا متطلبات سوق العمل والتي لا تقدم عادة في البرامج الأكاديمية في الجامعات اليمنية.. وسيتم التدريب في قاعات YLDF ومن ثم إرسال هؤلاء الخريجين إلى منظمات غير حكومية مختارة للعمل كمتدربين وللمساعدة في تطوير نظم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في هذه المنظمات غير الحكومية كجزء من مشاريع التخرج للبرنامج التدريبي.. وهذا ما أنشئ مشروع الشباب والتكنولوجيا للتنمية المجتمعية في اليمن من أجله