الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
كشفت تقارير صحفية، أن النظام الكوري الشمالي بزعامة كيم جونغ أون، يعمد إلى بيع أدوية جنسية بـ”مكونات خطيرة”، في عدد من الدول، ليحصل على عملات أجنبية تساعده في تمويل برنامجه النووي.
وذكر موقع “إن كيه ديلي” الكوري الجنوبي، أن نظام كوريا الشمالية يبيع أدوية في الخارج، بحجة أنها تزيد الرغبة الجنسية والخصوبة والحيوية، قائلا إنها صنعت من “غزلان المسك السيبيرية” و”مرارة الدب”، “إلا أنه في الحقيقة مصنعة من أعضاء من الكلاب والخنازير”.
كما ذكر وقع “ديلي ميل” أن تلك الأدوية تباع في مطاعم تابعة للنظام الكوري الشمالي في كل من الصين وروسيا ومنغوليا، وتحتوي على نسب عالية من الرصاص والزرنيخ والزئبق، وجميعها مضرة بالصحة.
وسبق أن حذرت كوريا الجنوبية من ارتياد هذه المطاعم الكورية الشمالية المنتشرة حول العالم، بهدف منع وصول الأموال لبيونغ يانغ ومن ثم عدم تمويل سعيها إلى الحصول على رؤوس نووية وصواريخ.
ويقول محللون إن بيونغ يانغ لن تعاني كثيرا، إذ أن العديد من الصينيين والمواطنين من جنسيات أخرى يترددون باستمرار على هذه المطاعم.
كما تلجأ بيونغ يانغ إلى طريق أخرى لتمويل برنامجها النووي، من خلال بعض الشركات، إذ كشف تقرير لصحيفة “صنداي تايمز” البريطانية، أن شركة تأمين تتخذ من لندن مقرا لها، كانت تعد من أبرز مصادر التمويل لبرنامج كوريا الشمالية النووي والصاروخي، بالإضافة إلى الحياة الباذخة لزعيم البلاد كيم جونغ أون.
وقالت الصحيفة إنها حصلت على معلومات تفيد بأن شركة تأمين كورية شمالية كان الاتحاد الأوروبي قد أدرجها العام الماضي على لائحة العقوبات الاقتصادية، اتخذت من مبنى في منطقة بلاكهيث الواقعة جنوب شرقي لندن مقرا لها.
وأضافت أن “شركة كوريا الوطنية للتأمين (كي.أن.آي.سي)” أدارت عملياتها لأكثر من عقدين في لندن، حيث استثمرت في قطاع العقارات وأسواق التداول، وقد نجحت في تحقيق عشرات ملايين الجنيهات الإسترلينية.