ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط دعماً ل غزة.. اشتعال احتجاجات جديدة في العديد من الجامعات الأميركية اشتعال جبهات طاحنة في مناطق جديدة بين روسيا وأوكرانيا وبريطانيا تعلن عن مساعدات عسكرية ضخمة الجيش الإسرائيلي تباغت خان يونس...وصدور براءة أممية لـ«أونروا توقيع مذكرة تفاهم رباعية بين العراق وتركيا وقطر والإمارات بانسحاب سفينة إيرانية.. هل ينخفض تصعيد الحوثي في البحر الأحمر؟.. تقرير
وصل صحفي يمني، الى مدينة «جنيف» السويسرية، بعد 4 أشهر من الافراج عنه من سجون مليشيا الحوثي، في مهمة دولية لتعرية المليشيا وانقاذ المعتقلين في سجونها.
وفي حديث خص به «مأرب برس»، قال الزميل «يوسف عجلان» ان مهمته الحالية في سويسرا هي «الادلاء بشهادته ـ كمعتقل سابق في سجون المليشيا ـ أمام المنظمات العالمية، إزاء انتهاكات الحوثيين ضد حرية الرأي والصحفيين، وما يعانيه المختطفين والمعتقلين في سجونهم، من انتهاكات وتعذيب وحرمان من عائلاتهم وسجنهم دون مبرر او تهمة».
وأوضح انه سينقل للعالم كيف حول الحوثيون المدن التي تقع تحت سيطرتهم الى «مناطق مغيبة اعلاميا».
وعن الجهة التي سيدلي بشهادته لها قال يوسف: «سأدلي شهادتي مع مقرر حرية الرأي والتعبير بمجلس حقوق الانسان، بالاضافة الى ندوة خاصة بانتهاكات حرية الرأي والتعبير في اليمن، ستنظم الاربعاء القادم».
وأشار الى ان الهدف من رحلته الى سويسرا هو «ايصال رسالة كل معتقل ومختطف لدى الحوثيين والتعريف بما يعانونه في المعتقلات، وتعريف المجتمع الدولي بما يعانوه من انتهاكات، ومطالبة المنظمات الأممية بالعمل على انقاذ المختطفين ومعاقبة جماعة الحوثي».
ولفت يوسف عجلان ـ والذي يعمل سكرتير تحرير موقع «المصدر أونلاين» ـ الى ان معاناته في المعتقل ستكون «شهادة من الاف الشهادات لمعتقلين ومختطفين، معظمهم لا يزالون خلف القضبان».
وظل الزميل يوسف عجلان، عام ونصف معتقلا في سجون المليشيا، وتم الافراج عنه في صفقة تبادل في 32 ديسمبر/تشرين الثاني من العام المنصرم.
وبعد ايام من الافراج عنه في العاصمة صنعاء، وصل الى مدينة مأرب (شرقي اليمن)، وتعهد حينها بأن يعمل ما بوسعه من اجل قضية المعتقلين.