مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
اعلنت قيادات مؤتمرية بارزة في إب وسط اليمن ولائها لزعيم جماعة الحوثي وباركت مقتل صالح رئيس حزب المؤتمر الذي هم أعضاء وقيادات فيه.
وضمن ترتيبات مليشيا الإنقلاب عقب مقتل الرئيس السابق تم تسليم 4 مديريات غرب محافظة إب المحادة لمحافظة الحديدة وتعز لقادة محليين ممن يعرفون بالمتحوثين وهم مؤتمريون محسوبون على جناح القيادي الحوثي المدعو "أبو علي الحاكم "
والمديريات هي ما كان يطلق عليها سابقا بقضاء العدين .
مصادر استخباراتية بمحافظة إب أكدت لمأرب برس أن قادة المليشيات سلمت شحنات متنوعة من الاسلحة لتعزيز جبهاتهم غرب إب وعينت الشيخ "جمال الحميري " مشرفا وقائدا لمديريتي فرع العدين ومذيخرة ، والمدعو رشاد الشبيبي مشرفا وقائدا لمديرية العدين والمدعو احمد زيد مشرف وقائد لمديرية حزم العدين ، وجميعهم على ارتباط مباشر بالقيادي أبو علي الحاكم ومن أوائل من استقبلوا الحوثيين بالمحافظة وباركوا اعدام زعيم المؤتمر رغم انتمائهم السياسي لذات الحزب .
وقد شرعت القيادات المتمردة بالتجنيد الاجباري للاشبال والأطفال وتفرض غرامة (200)ألف ريال على كل فرد ترفض أسرته إلتحاقه بجبهات الموت وحروب الحوثيين العبثيىة ضد الشعب اليمني.
وطبقا للمصادر تنشط القيادات المذكورة في حفر الخنادق في الجبال والمواقع المشرفه على خط العدين الجراحي والخطوط الثانوية المحاذية لمحافظتي الحديدة وتعز تحسبا لأي تقدم يحرزه الجيش الوطني المسنود بالمقاومة الشعبية ومقاتلات التحالف العربي بقيادة السعودية.
في سياق متصل قالت مصادر محلية لمأرب برس بأن الحوثيين أجبروا تجار وملاك عقارات في مدينة إب على دفع مبالغ مالية كبيرة لصالح ما يسمونه المجهود الحربي.
وذكرت المصادر ان المليشيات تهدد كل من يرفض الدفع وتبرر ذلك بانها مقاتليها يخوضون حربا ضد العدوان في جبهة الساحل في إشارة إلى المعارك الدائرة في الحديدة حيث حققت قوات الشرعية هناك انتصارات ساحقة ومستمرة.