الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
دعا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى تدخل عاجل وفوري لإنقاذ اليمنيين من وباء الكوليرا الذي تفشى في عدد من المحافظات اليمنية وبات يهدد بالتمدد إلى محافظات جديدة.
وقال هادي، أثناء زيارته لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في الرياض، إن وباء الكوليرا أودى بحياة نحو 200 شخص، وأصاب أكثر من 17 ألفا آخرين بمدن رئيسية في اليمن.
وفي الأسابيع الماضية تفشى وباء الكوليرا بشكل كبير في اليمن، خاصة بالعاصمة صنعاء، مما دفع وزارة الصحة التابعة للحوثيين لأن تعلن حالة الطوارئ في العاصمة لأنها أصبحت "منكوبة صحيا وبيئيا".
كما أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) الأربعاء ارتفاع حالات الوفاة جراء وباء الكوليرا في اليمن إلى 209، كما قدرت منظمة الصحة العالمية في بيان أن 7.6 ملايين شخص يعيشون في مناطق باليمن معرضون لخطر العدوى بالكوليرا.
في المقابل يشكك نشطاء ومنظمات مجتمع مدني في هذه الأرقام، حيث يرون أن أرقام الوفيات تتجاوز ذلك، لأن هناك حالات كثيرة قضت ولم تسجل نتيجة بعدها عن مراكز استقبال الحالات أو لصعوبة وصولها إلى المشافي بسبب ظروف الحرب أو ظروف المواطنين المادية.
وتعد هذه هي المرة الثانية التي ينتشر فيها وباء الكوليرا في اليمن خلال أقل من عام، إذ تسبب الوباء بين أكتوبر/تشرين الأول ومارس/آذار الماضيين بوفاة 145 شخصا.
ويتسبب وباء الكوليرا الشديد العدوى بإسهال حاد، وينتقل عن طريق المياه أو الأطعمة الملوثة، وقد يؤدي إلى الوفاة إن تعذرت معالجته.