الحوثي ينتقم من التجّار في مناطق سيطرته ويصدر قراراً كارثيا أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب
قدم وزير الدفاع الأفغاني عبدالله حبيب ورئيس هيئة الأركان استقالتهما الاثنين، على ما أعلنت الرئاسة بعد ثلاثة أيام على هجوم نفذه عناصر من حركة طالبان وأوقع أكثر من 130 قتيلاً في قاعدة عسكرية بشمال البلاد، في الوقت نفسه وصل وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إلى كابل.
وأفاد مكتب الرئاسة في بيان أن "الرئيس أشرف غني قبل استقالة وزير الدفاع ورئيس الأركان".
وواجهت السلطات الأفغانية انتقادات شديدة في نهاية الأسبوع من مراقبين وخبراء طالبوا خصوصاً بعقوبات بحق حبيبي، آخذين عليه عجزه على ضمان حماية المواطنين وحتى القواعد العسكرية.
وذكرت وكالة رويترز أن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس وصل إلى أفغانستان الاثنين مع تطلع إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى صياغة إستراتيجيتها تجاه البلد الذي تمزقه الحرب.
ومن المتوقع أن يلتقي ماتيس بالمسؤولين الأفغان والقوات الأميركية أثناء وجوده في كابل.
وقامت وحدة من عشرة مقاتلين مدججين بالسلاح من حركة طالبان بشن هجوم استمر أكثر من خمس ساعات على أكبر قاعدة عسكرية في شمال البلاد قرب مدينة مزار شريف، ما أوقع ما بين 130 و160 قتيلاً على الأقل، بحسب أرقام غير رسمية.
وهو ثاني هجوم ضخم على مواقع عسكرية في أفغانستان خلال بضعة أسابيع، بعد هجوم في مطلع آذار/مارس على المستشفى العسكري في كابل، أوقع عشرات القتلى.
واتهمت وزارة الدفاع بعد الهجومين بقلة الشفافية وبتخفيض حصيلة الضحايا.
ولا تزال السلطات تلتزم رسمياً بحصيلة "أكثر من مئة قتيل وجريح".
وقتل الجنود في المسجد والمقصف داخل القاعدة حين هاجمها عشرة عناصر باللباس العسكري وصلوا في شاحنات عسكرية حاملين بنادق رشاشة ومرتدين سترات ناسفة.
وتبنت حركة طالبان التي تقاتل الحكومة والقوات الأجنبية، الهجوم مؤكدين سقوط 500 قتيل، في حصيلة مبالغ بها كالعادة.
وأشارت مصادر عسكرية من داخل قاعدة الفرقة 209 إلى سقوط "ما بين 130 و150 قتيلاً"، بحسب ما نقلت وسائل الإعلام، فيما أفاد ضابط أفغاني رداً على أسئلة وكالة فرانس برس عن حصيلة "150 قتيلاً".