آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
زار ملك البحرين الشيخ «حمد بن عيسى آل خليفة»، الرئيس المصري المخلوع «حسني مبارك» (أطاحت به ثورة شعبية في 2011)، في منزله بمنطقة مصر الجديدة (شرقي القاهرة).
جاء ذلك بعد جلسة مباحثات رسمية أجراها ملك البحرين، مع الرئيس المصري «عبد الفتاح السيسي».
ونقلت صحيفة «صدى البلد»، المقربة من السلطات الحالية، زيارة ملك البحرين لـ«مبارك»، وقالت إن «الزعيمين تجمعهما صداقة وطيدة منذ زمن طويل».
ويعد ملك البحرين، أول زعيم عربي يزور «مبارك»، عقب إطلاق سراحه.
يذكر أن هذه الزيارة، الرابعة من نوعها قام بها الملك «حمد» لـ«مبارك»، حيث سبق أن زاره 3 مرات في مستشفى المعادي العسكري (الذي كان يقضي فيها مدة حبسه)، منذ تخليه عن الحكم في أعقاب ثورة يناير/ كانون الثاني 2011.
وعاد «مبارك»، الجمعة الماضي، إلى منزله في مصر الجديدة، شرق القاهرة، بعد عدة سنوات قضاها في مستشفى المعادي العسكري، خلال نظر القضايا، التي كان يحاكم بها، بعد ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.
وكانت النيابة العامة المصرية، أخطرت وزارة الداخلية، في خطاب رسمي، بقرار النائب العام المستشار «نبيل صادق»، بإخلاء سبيل «مبارك»، بقضاء مدة العقوبة المقررة عليه بالسجن ثلاث سنوات بقضية «القصور الرئاسية»، وحصوله على حكم نهائى بالبراءة في قضية «قتل المتظاهرين»، والمعروفة إعلامياً بقضية «القرن»، وذلك تمهيدا لإخلاء سبيله وخروجه من السجن، وعودته إلى منزله بعد ست سنوات من الحبس قضاها في مستشفى المعادي العسكري، عقب ثورة 25 يناير/كانون ثان 2011.
والشقة التي عاد إليها «مبارك»، كان يقيم فيها قبل تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية عام 1975، بمصر الجديدة (شرقي القاهرة)، وذلك بعد قرار النائب العام المصري بالإفراج عنه، والسماح له بمغادرة المستشفى التي يقضي فيها فترة عقوبته.