موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
رحبت الرئاسة اليمنية بإعلان الادارة الامريكية الجديدة مواصلة التعاون مع حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي المعترف بها دوليا، ورفض التدخل الإيراني في الشأن اليمني.
وفي السياق اعلن وزير الخارجية الأمريكى ريكس تيرلسون الخميس، دعم واشنطن للجهود التي تقودها الأمم المتحدة لحل الأزمة اليمنية.
ودعا تيرلسون إلى توصيل المساعدات الإنسانية إلى مختلف أنحاء اليمن بدون أي قيود.
وكان تيرلسون عقد في وقت سابق الخميس بمدينة بون الألمانية اجتماعا مشتركا مع نظرائه في اللجنة الرباعية الدولية حول اليمن لبحث تطورات الأزمة اليمنية وفرص احياء مشاورات السلام المتوقفة منذ اغسطس اب العام الماضي.
وهذه هي المرة الاولى التي يشارك فيها وزير الخارجية الامريكي الجديد في هذه الاجتماعات خلفا للوزير السابق جون كيري الذي تبنى فكرة هذه اللجنة التشاورية المصغرة حول الملف اليمني منذ منتصف العام الماضي.
وتضم اللجنة الى جانب الولايات المتحدة، وزراء خارجية بريطانيا، والسعودية والإمارات، لكنه أضيف الى الوزراء الأربعة منذ اجتماع الرياض في ديسمبر الماضي، وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي بصفة مراقب.
واستمعت اللجنة الى إحاطة من مبعوث الامم المتحدة الى اليمن اسماعيل ولد الشيخ احمد، حول مستجدات الوضع اليمني، ونتائج مشاوراته مع أطراف النزاع حول خارطة للحل الشامل في البلاد.
وتتضمن الخطة الاممية في الأساس افكارا أميركية لضمان أمن الحلفاء الخليجيين من خلال الزام الحوثيين بتسليم أسلحتهم البالستية الى "طرف محايد" مقابل تعيين نائب رئيس توافقي والمشاركة في حكومة وحدة وطنية.