آخر الاخبار

هل ستوافق حماس على حل جناحها العسكري والتحول الى حزب سياسي. الخارجية التركية تفتح باب التساؤلات ‏بلاغ تحذيري عاجل للمسافرين والمزارعين في عموم محافظات الجمهورية اليمنية لقاء مغلق في مكتب الرئاسة بين أردوغان وإسماعيل هنية في إسطنبول .. 3 مشاكل لا يعرفها رجال العرب ولا نسائهم عن شعر رؤوسهم مع تقدم العمر.. كيف يمكن التعامل معها؟ البرلمان العربي: ''ندعم حل سياسي شامل ونهائي يحافظ على وحدة اليمن'' العملة تهوي مجددا في مناطق الشرعية.. إليكم آخر تحديث بأسعار صرف الدولار والسعودي جمهورية ''صديقة'' تقرر الإعتراف بفلسطين دولة مستقلة والخارجية ترحب مطالب أمريكية وبشكل عاجل بفرض عقوبات على قوات الدعم السريع  وقائدها حميدتي شاهد.. دعوة الزفاف الحوثية التي أثارت جدلا ومن هو صاحب الزمان؟ وبماذا علق بعض الناشطين؟ الحرس الثوري نظم جسر تواصل مع الحوثيين وشبكات تهريب.. الحكومة اليمنية تصارح المجتمع الدولي بنتائج كارثية لتجاهله تدخلات إيران في اليمن

أبرز ما جاء في الوثائق «التركية - الروسية» المقدمة لمجلس الأمن لدعم هدنة سوريا

الجمعة 30 ديسمبر-كانون الأول 2016 الساعة 10 مساءً / مأرب برس - متابعات
عدد القراءات 3188

قدمت موسكو، الجمعة 30 ديسمبر/كانون الأول، إلى مجلس الأمن مشروع قرار لدعم اتفاق وقف إطلاق النار، وأضافت أن المشروع يدعم أيضاً مفاوضات أستانا.

وقال سفير روسيا لدى الأمم المتحدة: "نأمل في التصويت اليوم على مشروع القرار الروسي"، مرحباً بمن يرغب في المشاركة بمفاوضات جادة بأستانا.

وأوضح السفير الروسي فيتالي تشوركين أن جبهة النصرة غير مشمولة بقرار وقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن إيران ستشارك بفعالية في التحضير للمفاوضات.

وأمل تشوركين في مشاركة أطراف أخرى، وصفها بالمهمة، في مفاوضات أستانا، وأوضح أن اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا يتضمن خرائط تظهر تواجد كل الفصائل.

هذا وقد حصلت قناة الجزيرة على الوثائق الروسية التركية المقدمة إلى مجلس الأمن، وجاء في الوثائق اقتراح بتشكيل المعارضة المسلحة وفداً تفاوضياً مستقلاً، وتضمنت الوثائق أيضاً دعوة النظام السوري لتشكيل وفد تفاوضي بنهاية الشهر الجاري.

وطالبت الوثائق الروسية التركية المعارضة المسلحة بتشكيل وفدها بحلول منتصف يناير، واقترحت أن تجرى مفاوضات في أستانا اعتباراً من 23 يناير/كانون الثاني المقبل، مؤكدة أنها ستجري وفقاً لإعلان جنيف 1، وقد استثنت الوثائق المقدمة لمجلس الأمن مناطق تنظيم الدولة وفتح الشام.

ويسود الهدوء الجبهات الرئيسية في سوريا، الجمعة، بعد ساعات من دخول الهدنة حيز التنفيذ بموجب اتفاق روسي تركي، باستثناء خروقات أبرزها اشتباكات قرب دمشق.

ويأتي التوصّل الى الاتفاق الذي أعلنه، الخميس، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووافقت عليه قوات النظام والفصائل المعارضة، في ضوء التقارب الأخير بين موسكو، حليفة دمشق، وأنقرة الداعمة للمعارضة. وهو أول اتفاق برعاية تركية، بعدما كانت الولايات المتحدة شريكة روسيا في اتفاقات هدنة مماثلة تم التوصل إليها في فترات سابقة، لكنها لم تصمد.