حادثة هي الأولى من نوعها وتفوق الخيال.. امرأة اصطحبت جثة عمها للحصول على قرض وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل مراسلات طهران وواشنطن قبل وبعد الهجوم الاحتلال الصهيوني يكشف عدد القتلى والمصابين في صفوف قواته منذ بدء حرب غزة كيفية تحويل محادثات واتس آب الرقم القديم إلى الرقم الجديد دون فقدان البيانات موعد مباراة مان سيتى ضد ريال مدريد فى ربع نهائى دورى أبطال أوروبا وظيفة راتبها 100 ألف دولار والعمل من المنزل.. ما هي المليشيات تكشف حقيقة سحب عملتها المعدنية الجديدة فئة 100 ريال واشنطن تعلن تنفيذ ضربات استباقية ضد الحوثيين تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول
أظهرت رسالة حصلت وكالة «فرانس برس» على نسخة منها اليوم الأربعاء، أن الأمين العام للأمم المتحدة، يقترح خطة لتكثيف وساطة الأمم المتحدة في اليمن، للتغلب على الخلافات العميقة بين الأطراف في محادثات السلام.
وعرض بان كي مون، اقتراحه في رسالة إلى مجلس الأمن قبل أن يقدم المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، تقريره إلى أعضاء المجلس الـ15، حول محادثات السلام التي يشرف عليها في الكويت.
وكتب بان كي مون، «في حين يلتزم الجانبان التوصل إلى اتفاقات في الكويت، لا تزال هناك خلافات عميقة بين الجانبين يجب التغلب عليها من أجل الوصول إلى نتيجة ناجحة».
واقترح بان كي مون، زيادة عدد موظفي بعثة السلام الأممية في اليمن، ونقلها من نيويورك إلى عمان لتكثيف جهود الوساطة.
وأوضح، أن الفريق الموسع سيقدم الخبرة الفنية للأطراف اليمنية حول العديد من القضايا وخصوصا سبل تعزيز وقف إطلاق النار المطبق منذ 10 أبريل/ نيسان، والذي أدى إلى خفض الهجمات من دون أن يضع حدا لها.
وكتب بان كي مون، أن «إنهاء الأعمال العدائية في البلاد بكاملها لا يزال هشا للغاية، ويتطلب تقديم دعم إضافي عاجل من الأمم المتحدة».
وأكد، أن تصاعد العنف «يقوض محادثات الكويت، ويعيق التقدم نحو تحقيق قدر أكبر من الاستقرار والأمن».
ومن المقرر أن يتخذ أعضاء المجلس قرارا بشأن اقتراح بان كي مون، بحلول الخميس.
وبدأت آخر جولة من محادثات السلام بشأن اليمن في الكويت في 21 أبريل/ نيسان، لكن الوفد الحكومي علق مشاركته فيها مرارا، كما أنها لم تحقق أية اختراق.
واستؤنفت المحادثات المباشرة بين الأطراف يوم الإثنين للمرة الأولى منذ نحو أسبوع.
وأعلن ولد الشيخ أحمد، الأربعاء، أن وفدي الحكومة والمتمردين اقتربوا من التوصل إلى «انفراج شامل» في مشاورات السلام.