لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل اسطورة البلوجرانا وبطل العالم ميسي يفاجأ محبيه عبر العالم بتحديد موعد اعتزاله شاهد ماذا يحدث في جزيرة سقطرى اليمنية؟.. مهبط جديد للطائرات وعبارات داعمة للإمارات السفن الحربية الروسية تمر عبر باب المندب وتبدأ استعراضها المسلح في البحر الأحمر ... مخطط إيران الذي استخدمت فيه الحوثيين وجعلت من أحداث غزة ذريعة لتنفيذه مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا
أكد محافظ الجوف السابق محمد سالم بن عبود، انسحاب قوات المقاومة بالكامل من المحافظة بعد سقوطها في أيدي ميليشيات جماعة الحوثي والتي أقدمت على هدم منازل عدد من الأهالي وفي مقدمتهم منزل الشيخ خالد بن هضبان والشيخ خالد حدرة بالإضافة إلى هدم مقر حزب التجمع الوطني للاصلاح ومقر دار القرآن في المحافظة.
وأشار بن عبود إلى أنه وبانسحاب قوات المقاومة من محافظة الجوف تكون المحافظة قد سقطت بالكامل في يد الحوثيين، الذين قاموا باستمالة زعماء القبائل للحصول على ولائهم مقابل المال، باستثناء بعض المشايخ منهم الذي لايزال مؤيدا للشرعية الوطنية وفي مقدمتهم الشيخ حمود بن أمين بن علي العكيمي والشيخ علي بن صالح الشقير، وهما من مشايخ قبيلة «دهم».
مضيفا بأن الحوثيين استطاعوا الاسيتلاء على آخر مديريات المحافظة بعد سيطرتهم على مديرية «الحزم» ومديرية «خب والشعب»، وهو ما دفع المقاومين للانسحاب والتجمع في معسكر «لبنات» والذي سقط مؤخرا في يد الميليشيات الحوثية.
واستطرد بن عبود: «أصبح تمركز المقاومة الشعبية في محافظة مأرب المجاورة لمحافظة الجوف، حيث يتم تدريب وتجهيز المقاومين بمختلف اوجه الاسناد لمواجهة الحوثيين الذين استولوا على الكثير من العتاد العسكري الموجود في معسكر الخنجر والذي كان تابعا للجيش قبل سقوط المحافظة».